قد نعيش في أماكن لا نشعر بالإنتماء إليها أبداً، مهما أطلنا المكوث فيها مهما حدث فيها من مواقف جميلة يبقى ذلك الضيق الذي يصيبنا كلما تذكرناها، فنحن مستعدون تماماً لتركها في أي وقت و بدون أدنى حنين.
أنت تقرأ
عالقون في القاع
Randomلا أحد في واقعي يفهم ما أقوله لذا هنا سأعبر عن مشاعري، و سأكشف جزءً مما يدور بداخلي. *الكتاب قيد التعديل*
المكان الذي لا ننتمي إليه.
قد نعيش في أماكن لا نشعر بالإنتماء إليها أبداً، مهما أطلنا المكوث فيها مهما حدث فيها من مواقف جميلة يبقى ذلك الضيق الذي يصيبنا كلما تذكرناها، فنحن مستعدون تماماً لتركها في أي وقت و بدون أدنى حنين.