-6-

534 48 2
                                    


فتح الباب بعد أن فتح عينه بعد أن أغمضهما لثواني.

ألم تجد عملا أيها العاهر؟!

نبست رافعة من نبرة صوتها كما العادة.

لكن هذه المرة لم يكن والده الذي ضربه.

بل هي، لقد صفعته.

نظر إليها ببرودة و إبتسامة جانبية متكسرة رسمت هلى شفتيه.

 M.YG || STIGMAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن