ايـــِثــَـان||ط.م

{الفصل الثالث عشر}

هااااي جيبيديز اسفه على التأخير ❤
وكمان انسيت اتشكركم شكرا لدخول ايثان ١٠١٦ألف مشاهده❤
وبدون ماتأخر نبدأ الفصل🎉
________________________________________________________

وعندما رأى

ايثان أنهم ابتعدو  توقف على جانب الطريق بينما ايليت مستغربه لينزل ثم يتجه إلى
جهه ايليت ليفتح الباب وينزع عنها حزام الأمان ثم يمسك يدها ويخرجها من السياره

ليمسك بيديها ليقول"ايليت منذ أن دخلت إلى حياتي تغيرت كثيرا من يصدق أنني أبتسم بعد هذه المده وكل هذا بسبب غريبه لا أعلم من هي تعلقت بها بشده

لا استطيع البقاء بعيدا عن مزاحها ولا أستطيع الابتعاد عن كلمه سيد عصبي خاصتها كل هذا أنتي فعلتي ،أنتي فعلتي كل هذا لقلبي ايليت أنا أحبك"نزلت دموع ايليت لتحضنه

دون قول أي شي بينما تعالت شهقاتها لتقول بصوت مكتوم"وأنا أيضا سيد عصبي"
ليحضنها ايثان بقوه وكأنه يحميها من كل الجهات ليعودوا إلى السياره بينما ايثان لا يزال يمسك بيد ايليت.....

أما بالنسبة للجميع فقد بدأو بالشعور بالخوف لكونها ايثان وايليت لم يأتوا بعد ....

_________

دخلوا إلى البيت ايثان وايليت بعد وصولهم بينما لا يزالون يمسكون بأيدي بعضهم ليضغطوا على الجرس ليفتح لهم ألدر ليقول بصراخ"ايثااان،ايليييت!"

سمعوا الجميع ألدر، ليقفزوا من مكانهم مسرعين إلى الباب وعندما وصلوا وجدوا أن كلاً من ايليت وايثان بخير ليضرب أريانوس ألدر على رأسه"أحمق،أنهم بخير لماذا تصرخ"

ليضع ألدر يده على رأسه بألم ليقول بتذمر"ياااا ،لم أقل أنهم كانوا أو ماشابه!!"لينظر جون إلى ايثان عنما أنتبه أنه يمسك بيد ايليت ليقول"أين كنتم ضننا أنكم خلفنا؟"

ليقول ايثان بابتسامة زائفه "لقد تعطلت السياره في الطريق!"ليبتسم جون بخبث ليقول "أرى هذا!"لينتبه الجميع ومحط أنظارهم ليد ايثان ليبعدها فورا لتقول جوليان

"هيا ايليت لنذهب أضن أنكي تريدين رؤيه بريانكا"لتركض ايليت بسرعه مع نورين وجوليان إلى الأعلى ليبتسم الشباب بخبث ويأخذوا  ايثان إلى غرفه أريانوس

دخلوا ثم جلس كل منهم في مكان ليقول أريانوس بخبث"ايثان مالذي يحدث؟"
لينظر له ايثان ليقول"ماذا تقصد؟"ليقول ألدر بابتسامة"هيا يا رجل تعرف ماذا نقصد"

ولأول مره في التاريخ يخجل ايثان ليخبرهم كل ماحصل بينه وبين ايليت ليحضن الجميع ايثان مباركا له ليقول وائل "ضننت سوف تبقى أعزب مدى حياتك" تجاهله

ايثان ليرمي بنفسه على السرير ويضع يداه خلف رأسه ليغلق عيناه ليتذكر ابتسامه ميرا حبيبته التي ماتت بطريقه بشعه روحه التي لا يعلم كيف أختفت وكيف كان