~ إسلام عليكم ~
فوت + كومنت بين الفقرات ♥
○▲○▲○▲○▲○▲○▲○▲○▲○
تايهيونغ#
كنت أسير في طريقي الى مكتبة خاصة بي
بدأت أسير في هذا الطريق منذ خمس سنوات
بعد وفات زوجتي روزي بيومان!ابتسمت حينما أتت في بالي ذكرة أنا وزوجتي روزي حينما كانت حامل في شهرها الثامن، كنت أضحك عليها بسبب شكل بطنها الكبير بشكل مبالغ كأنها حامل بتوأم؟ وهي تنفخ خدها بغضب وترمي علي أي شيء أمامها لكونها كانت طريحة الفراش بسبب الحمل كان يسلب قوتها حتى أن وجهها قد نحف وختفا لونه؟!
كنت غبي لأني لم الاحظ أنها كانت تعاني كثيرا كانت تتألم بسبب الحمل؟ كان خطر على حياتها! هي لم تخبرني الحقيقة قالت أنها عراض عادية اللحمل!، انا كنت اشك في الأمر لكن لم أفكر كثيرا ولم عطي الأمر بألا، صدقتها وقلت أنها مجرد عراض عادية اللحمل عادية على جسمها الصغير..
وفي يوم الولادة روزي، أنا لم أكن معها كنت في عملي قف في وسط المحكمة وأقوم بعملي كا محامي، لم أكن معها لم أمسك بيدها الأخر مرا لم أرى لمعان عيناها لم أسمع صوتها لم أودعها وأكون أخر شخص تراه لم أكن موجود معها في تلك اللحظة الحساسة لم أكن معها وعاتبها أنها لم توفي في وعدها بأن نبقا معآ ألى الأبد..
هي تركني وذهبت بكل بساطة، لكن هي تركت لي قطعة منها، قطعة جميلة رقيقة مثلها، تشبها في كل شيء كأنها ولدت من جديد الى هذه اللحيات! هي لم تدركني! ، هي تركت لي ليسا ابنتي الصغيرة نقطة قوتي، هي السبب أني مازلت على قيد الحيات، لو لم تكن لكنت قتلت نفسي واذهب مع زوحتي نسافر الى السماء..
أبنتي ليسا هي أملي في الحيات وسافعل أي شيء كي حميها من اي اسوء وساحافظ على أن أراها تضحك بسعادة ولاينقصعا أي شيء، وأيضا مستعد أدمر أي أحد يتجرأ أن يلمس أبنتي بسوء، ساجعلة يتمنا الموت ولن يحصل علية
مازلتم لم تعرفو غضب الأب من يأذي أبنتة وجعلها تبكي......بعد مشي عشرا دقائق وصلت الى مكتبة، أخرجت مفتاح من جيبي بنطالي، ودخلتة في فتحة القفل وفتحتة، دفعت الباب ودخلت خطوة واحدة قبل ان تقاطعني صوت أنوثي؟صاحبة هذا الصوت أمقتة جدا ولأ اطيقة أين أنتي يابنتي ليسا تعالي وانقذيني، في كل مرا تجعليها تهرب حينما تعضيها باسنانك أو شدين شعرها بقوة، لكن انا لا أستطيع فعل هذا لأستطيع رفع يدي على أمرأة....
ااه اللعنة مالعمل الأن؟علي تدبير نفسي، أخذت شهيق وزفير وبعدها التفت ورائي التقابلني بوجهها الذي مليئ بل مستحضرات التجميل واشعرها المجعد التي قد صبقتة بللون الزرق؟ هذه المرا المئة؟ لأدري كيف يتحمل شعرها تك كمية من الكمياويات المللونة
أنت تقرأ
أعد لي أبنتي~ 18+KV
Fanficيتم ختطاف ابنه المحامي الذكي كيم تايهيونغ البالغه من العمر خمس سنوات من قبل قاتل جيون جونغكوك الذي حكم عليه 10عام في السجن ...ياترا لماذا ختطفها؟ ماذا يفعل تايهيونغ يرجع أبنته اليه سالمه ...؟؟ صانعة الغلاف المبدعة VickyBouvardia @