09:00 صباحاً
الشركه
صَوت ألطرق على الباب جعلَ من ألمُدير بارك يبتَسم بِخفه
"أدخُل بيكهيون"
فُتح ألباب لتدخُل هيئه قصيره حامله كوب ألقهوه وعلبة ألطعام
"صباحُ الخير"
"صباحُ ألخير لك أيضاً بيكهيوناه ...لستَ بحاجه لِأخذ الأذن بِكُل مرةٍ تحضر لي قهوتي"
"لَقد إعتدتُ ذٰلك..إنها ساخنه"
"وماهٰذا ألصندوق؟"
خلَعَ سُترته ليناوِلها للأخر ألذي طواها ووضَعها جانباً بعدَ ان وضع مابيديه على المكتب
"لَقد أحضرتُ لفائف البيض المحشوه بالخُضار للفطور إنها مفيده وغنيه بالفيتامينات أعتقد أنك تحتاجها فأنت تعمل بجد ولاتهتم لصحتك ..وبعضٌ من ألفواكه الطازجه وألمُكسرات لوقتٍ لاحق"
"وااو تبدو لذيذه أنتَ الأفضل بيكهيوناه.. تهتَمُ بي أكثر من نفسُك اراهِن بأنك لم تأكل شيئاً إلى الان"
قهقه الأقصر لِيُردِف
"لأنني في حميه سيد بارك...حسناً سأذهب لادعكَ تستَمتع بفطورك"
خَرج لينشَغل في أمور ألعمل لساعاتٍ طويله
بيكهيون يعمل في الشَركه منذ أن كان في الرابعه والعشرين
أي قَبل أن يستلَم تشانيول منصب المُدير
وَكلاهُما يثق بالآخر ثقه عمياء
فالأول يضن بأن بارك جدير بهٰذا اللقب فَهو لَطيف مّع الموظفين ذكي وحازم عِند العمل إضافه لحبه لما يفعل
أنت تقرأ
vergüenza||CB
Romanceلاتُقاوم رغبَتُك في الإرتماءِ بينَ ذراعَي ولا تَحرِم عينَيكَ من ألنظرِ لخاصَتي أقتَرب وأروي شفتيك مني أَرجوكَ كفاهُما عطشاً تجرَد من خجلِك وأرقُص معي ، إلمسني وغازلني فَلذَةُ ألحب في كَونَهُ عديم ألحياء
