نامجون اتصل ب يونغي من أجل الحصول على رقم جونغكوك و بالفعل حصل عليه، و اول ما قام به هو رفع الهاتف و محادثته
"مرحبآ ؟"
"اهلا من انت؟؟"
"كيم نامجون ، ارسلت لك موقع المنزل ابي يود لقائك و لا تفكر ان تهرب!"
رمش جونغكوك عده مرات من الصدمه ليغلق الأخر الخط بوجهه و بقى جونغكوك بملامح غريبه وهو ينظر إلى مكان واحد ب أعين متسعه
"ماذا... ؟"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-منزل كـيـم -.
كان تايهيونغ في غرفته يستحم للمره المليون وهو يفرك الليفه بعنف على بشرته السمراء الذهبيه مما أدى إلى احمرارها وهو يلعن الاوميقا خاصته ويلعن عالمه اللعين الذي ولد به
" اه شيت!، لمسني فتى وانا واقع لفتاه لم اعترف لها حتى! "
هو بقى يعض شفتيه و يستحم و يتنهد خرج وجفف نفسه و جلس على سريره بعدما ارتدي ملابسه ، هو ليس كباقي الاوميقا ناعمين و من ذلك الكلام انا تاي يعشق الستايل السيئ كثيرا و هو بحق ارجل بمئه مره من اي ألفا آخر لذلك هو قرف من نفسه.
دخل نامجون بعدما كسر مقبض الباب دون قصد.
"... فاك.. كسرت ذلك مجددا، المهم تايهيونغ كن جاهز بعد ساعه سوف يصل شريكك الروحي ابا و اما طلباه شخصيا لمقابلته ".
تايهيونغ توسعت عيناه بخوف و عدم راحه "سيقتله ابي!، واللعنه اقسم انه سكيون في رقبه ابي!" يقصد ان ج جيون جونغكوك سيروح ضحيه بسبب والده
نامجون بتنهد " واللعنه عليك لا تقل مثل هذا الكلام لقد ختمك لن يفعلوا شيئ ابي لانه اذا مات ستموت انه خلفه حتى لو كان بعد حين! و انت تعلم بحبهم الشديد لك أيها المددل الغاضب ''
تايهيونغ تجاهل كلام نامجون و أتى بستايل غريب نوعا ما الجميع استغرب منه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان يمشي نحو جونغكوك و نظر اليه بحده ورمقه بينا جونغكوك تحولت نظراته من هادئه الي جديه بشكل مخيف
"اهلا بك سيد جيون" نظر تايهيونغ الي مكان بعيد و جلس بين والديه ل يرمقه السيد بنظرات غاضبه " اين الأدب تايهيونغ!، هيا اجلس بقرب من يكون بمثابه زوجك الان!".
تايهيونغ ب تغنج "نينيني! ، انيا كيف كيون زوجي و ماذا ان حصل و حملت ب أطفاله اقسم انهم سيكون لديهم أنوف كبيره مثله " هو فزع كثيرا من فكره وجود أطفال بحجم
انوف مثل خاصه جونغكوك وهو لم يدرك اصلا ان الأطفال لديهم انوف صغيره جدا ولكن تكبر الا عند تقدم العمر.
السيد كيم نفذ صبره من حركات ابنه و غضب بشده" الان اذهب ل غرفتك وجهز ملابسك وانقلع لبيت جيون جونغكوك الان! ، لا أريد حفل زواج أو من ذلك الحديث! جيون تايهيونغ لقد نفذ صبري منك و من رجولتك الزائفه ايها الاوميقا!"
تايهيونغ بقى صامت و مصدوم و الجميع من في ذلك المكان أيضا متفاجئين بحق! ، الاب كان يحدق ب ابنه كثيرا و تنهد" لا تتصنع الخونه وانت بداخلك عالم من ورد!.
تايهيونغ اعتذر لاني لان اعتذر لك ابدا فقط تقبل انك أصبحت الان ملك ل شخص اخر و يومآ ما ستكون عائله كما فعلنا انا و امك الان،..."
تايهيونغ ذهب ل غرفه بشرود و اخرج حقيبته وبدأ يجمع أغراضه و لم يترك شيئ غير الأثاث بتلك الغرفه حتى وسادته التي يستخدمها للعناق ليلا وضعها من ضمن قائمه الاغراض..
كان منزل جونغكوك عباره عن شقه متواضعه جدا و صغيره ولكنها تكفى ل شخصين كان أكثر مالفت انتباه تايهيونغ نظافه الشقه لكن أصابه الصرع عندما
وجد ان القمامه تحت الاركيه و ركز كثيرا ليجد ان كل فتحه في هذا المنزل محشوه بالقمامه ليبدوا المكان فارغ ونظيف من غير تلك الفجوات المفجعه!
هو ذهب للمطبخ ليجد انه ياكل في صحون قابله ل الرمي وكل طعامه عباره عن معلبات سهله التحضير هو صفع جبهته و حزم نفسه.
"سوف اجلب خادما ينظف هذه الفوضى و انت عليك أن تجد غرفه مناسبه لي ورتب بها اغراضي!، بينما انا سوف اتسوق من أجل المطبخ و غيره من ادوامت مهمه! "
جونغكوك شعر بانه الان سوف يكون مضطهد لانه ختم شخص يبدوا عليه الشده كثيرا "اه.. اللعنه أشعر بأني في منزل امي مجدداً "
- -
رايكم في البارت؟
تتوقتون تاي يحمل ؟
تاي عاش في مكان غني وبيئه مرفهه بينما كوك على قد حاله تتوقعون بيتعايش تاي معه أو لا؟
