6

5.2K 127 34
                                    

🔞🔞......
.
.
.
.
.
.

أخذ زين يمزق ملابس أكيو غير أبه بالذي تحته يقاومه ويصرخ بصوت مكتوم.
أصبح أكيو عاري من دون قطعة واحده تستر جسده والأكبر فوقه ينظر له نظرات شهوانية أخافت الأصغر.
أصبح زين يتلمس جسد الأصغر تحته ببطئ جعلت جسد أكيو يقشعر من ملامسته.
انتقل زين الى رقبة الأصغر الذي يترقبه بأعين خائفه يلعقها ويقبلها بهدوء وماهي الا ثواني وتحولت القبلات الهادئه الى عضات وقبلات شرسه وأخذ الاكبر يطبع علامات الملكية في كل انحاء رقبة أكيو.
أكيو لا يستطيع فعل شيء سوا الانين المكتوم بينما زين يستمتع بطعم رقبة الأصغر وكم هي طريه وناعمه.
انتقل زين من رقبة أكيو الى حلماته فأخذ واحده في فمه والأخرى بين أصابعه يمتصها ويلعقها ويعضها ويعبث بها وقد جعلت حركاته أكيو يجن فهو حساس جدا وقد جعلت تأوهاته وأنينه زين في حالت نشوه .
ابتعد زين عن أكيو ليرى نتيجة فعلته على الأصغر أما أكيو فهو في حاله يرثى لها صدره يعلو و يهبط ووجهه محمر وأنفاسه غير منتظمه ولعابه يسيل من جانبي فمه ودموعه عالقه في عينيه.
زين:أووه يبدو ان ما فعلته قد أعجبك أليس كذلك .
وأكيو فقط ينظر اليه .
ابعد زين الكرة من فم أكيو وقبله قبله شرسه ولكن أكيو لم يبادله فضغط زين على خصر أكيو بقوه مما جعل أكيو يفتح فمه من الألم فستغل زين الفرصة وادخل لسانه في جوف أكيو يتفقد جميع زوايا فمه طالت هذه القبله وقد انقطعت انفاس أكيو فشعر زين بذلك وأبتعد عنه .
أخذ أكيو يلهث بقوه ودموعه مجتمعه في زوايا عينيه يقاوم ان يطلقها.
أكيو:ا..أيها العاهر.......كيف...تجرؤ.. دعني أذهب .(بصراخ).
زين:ليس بهذه السرعة صغيري نحن لم نبدأ حتى وفر صراخك لما بعد.
أكيو:مالذي تخطط لفعله.
زين:الم تعلم بعد حسنا...ستعلم الان.
انحنى زين لعضو الأصغر وقبل ان يقول أكيو أي شيى أخذ زين عضوه كله في فمه يمتصه ويلعقه والأصغر يتأوه بمتعه ولكنه يجاهد نفسه على ان لا يظهر ذلك .
أكيو:توقف آآآه ... اممم ابتعد آه آه ابتعد عننييي آآآه أووه .
عندما احس زين ان أكيو على وشك ان يقذف أخذ خاتم قضيب من على الطاولة ووضعه لأكيو.
أكيو: أيها النذل أبعده آه هذا مؤلم.
زين:ان كنت تريد ان اخلصك إذا امتعني يا صغيري.
نهض زين من على السرير واتجه نحو الخزانة التي في الغرفه فتحها وبدأ باختيار ما سيستخدمه.

نهض زين من على السرير واتجه نحو الخزانة التي في الغرفه فتحها وبدأ باختيار ما سيستخدمه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

زين:حسنا هذا سينفع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

زين:حسنا هذا سينفع.
وجه زين نضره للمستلقي ينظر له بخبث اتجه زين نحو السرير وقلب أكيو على بطنه ادخل الكرات في مؤخرته بدون سابق إنذار مما جعل أكيو يصرخ بألم فهو ما زال أعذر أما الأكبر فهو مستمتع الى اخر درجاته وهو يستمع الى تأوهات وصراخ الأصغر .
رفع زين السوط وحركه في الهواء مما جعله يصدر صوت مخيفا جعل الأصغر يرتعش منه .
زين ينظر الى أكيو بنشوه ويستمع الى بكائه المكتوم والابتسامة لا تفارق وجهه رفع السوط مره ثانيه وهذه المره استقر على مؤخرة الصغير مما جعله يصرخ بكل ما أوتي من قوه فزين وضع كل كرهه فيها.
زين: هيا عد معي وإلا لن ننتهي من هذا.
ولكن أكيو لا يريد ان يتخلى عن كرامته فقال بكل ما يملك من ثقته : انا لن افعل ما يقوله لي عاهر.
قالها وهو يحاول الا يرتجف صوته أما الأكبر فشبح ابتسامة مخيفه ضهرت على وجهه.
زين: حسنا إذا تحمل ما ستلقاه من عنادك هههه.
بقي زين يجلد أكيو وكل جلده أقوى من سابقتها أما أكيو بقي يصرخ الى ان بح صوته من كثر صراخه .
مضت ساعه كامله على هذا الحال زين يجلد أكيو وأكيو يصرخ فقط في النهايه رمى زين السوط على الأرض بعد ان أصبحت مؤخرة أكيو تميل للون الأزرق الداكن من شدة الضرب أما أكيو فهو خائر القوى تماما مؤخرته تؤلمه وقضيبه منتفخ ومحمر وينبض من شده الألم .
دموع أكيو جافه على خديه فهو متعب وحلقه يؤلمه من شدة الصراخ لكن زين لن يتركه الا إذا رضي هو
اخرج زين الكرات من مؤخرة أكيو بقوه ورماها على السرير وفك حزام بنطاله واخرج قضيبه الواقف بشموخ وأكيو متعب ويريد ان يقذف.
امسك زين شعر أكيو الاشقر وشده للخلف فأخرج أكيو تأوه خفيفا ولن سرعان ما تحول هذا الى صراخ وبكاء بألم فزين قد ادخل قضيبه دفعه واحده رأخذ يدفع بعنف في جوف الأصغر وأكيو يصرخ بألم ويترجا زين ان يتوقف.
أكيو: ارجوووك أهئ أهئ توقف آآآآآه امممم هذا مؤلم ارجووك اهااا أووه .
زين: آه اجل هكذا ياصغيري آآه ترجاني فهذا يجعلني أثار أووه كم أنت مثيير.
ماهي الا لحضات واطلق زين تأوها رجوليا بصوت عميق دليلا على قذفه فأخرج قضيبه من جوف أكيو وخرج بعض الدماء مع قذف الأكبر مما جعله يبتسم برضا والاصغر فقط يبكي بحسره على حاله .
امتدت يد زين الى قضيب أكيو واخرج الخاتم ومسد عضو الأصغر الى ان قذف وتنهد أكيو براحه وغط فورا في نوم عميق .
حرر زين يدي أكيو من الاصفاد وبقي جالسا لفتره بجانب السرير يتأمل وجه الأصغر وكيف ان دموعه جفت على وجنتيه وأعينه منتفخه من كثرة البكاء وخديه محمرين وقد اعجب شكله الأكبر فبتسم ومسد شعر الاصغر وخرج من الغرفه تاركا الاصغر على حاله.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

........❤️❤️❤️❤️❤️........

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 27, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لقد المني لكني احبهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن