الجزء8

17.4K 177 2
                                    

ونتركهم ونذهب لسمير ومجدى

مجدى: ها ياسمير وصل

سمير:خلاص الامن بيقول انه بقي عالبوابه اهو

مجدى: طيب استر يارب

وبعد وقت قليل

سمير: اهو وصل اهو.....اهلا وسهلا شرفتنا اتفضل

لينظر له حوريه ومروان وفي نفس واحد: يانهااااااااااار اسووووووود

مجدى: اتفضل يا مولانا شرفتنا

المأذون: زواج مبارك ان شاء الله يا جماعه

سمير: متشكرين اتفضل

عند حوريه ومروان

حوريه مصدومه: مش ممكن ..مش معقول

مروان مصدوم هو الاخر: فعلا مش ممكن ومش معقول كمان

فتنظر له حوريه بغضب بالغ: انت كنت عارف بالكلام ده

مروان: عارف ازاى وانا متفاجئ زيي زيك دلوقتى

حوريه: لا يمكن الكلام ده يحصل ده علي جثتى

مروان ويشاور ليوسف ابن عمه ليذهب له

مروان بغضب: ايه الحكايه يا يوسف والمأذون ده جاى ليه

يوسف: مأذون جاى فرح وفيه عريس وعروسه هيكون ايه ااه بالمناسبه مبروك ياعروسه

حوريه بدون نفس: عقباالك

يوسف بحرج: احم..المهم مأذون وفرح هيكون ايه ياعم مروان مبرووك ابوك وحماك هيكتبوالكتاب دلوقتى والدخله بعد شهر زى ماهى

مروان ويخبط كف علي كف: لا اله الا الله...ازاى الكلام ده هو انا طرطور مش ياخدورأيي يا يوسف مش انا اللي هتجوز

حوريه: وانا كمان طرطوره ولا ايه مش ياخدو رأيي مانا كمان اللي هتجوز

مروان: اسكتى انتى بقي عشان انا مش طايقك دلوقت

حوريه بنرفزه: يعنى انا اللي طايقاك..اووف بقي..وتعقد ذراعيها امامها

يوسف: استهدوا بالله يا جماعه خلاص انتو محطوطين قدام امر واقع والكتاب هيتكتبدلوقتى

وتأتى لهم بسنت وهى غير مصدقه لما يحدث

بسنت: حوريه الحقي يا حوريه دول هيكتبو الكتاب دلوقتى

حوريه وكادت ان تبكى: شوفتى يابسنت ابويا بيعمل فيا ايه انا خلاص تعبت ومش قادرهاستحمل اكتر من كدا

بسنت: اهدى يا حوريه خلاص احنا قدام امر واقع والمأذون هنا والكتاب هيتكتب هيتكتبومافيش فايده من اللي هنعمله

فينظر لها يوسف ويستمع لكلماتها فهى نفس كلماته التى قالها منذ قليل فأعجب بهابشده واحس انه يعرفها منذ سنين فتنظر له وتجده يسلط نظره عليها فتخجل وتخفض نظرهاللاسفل ف الحال

زواج بالإكراه ( المغروروالعنيده)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن