في المستشفى

3.6K 43 7
                                    


تستيقض تلك الجميلة ألم لا يوصف أين أنا هل هذا مستشفى؟ لا أستطيع التذكر فقط أتذكر بأن ذالك الحقير جان..جانكوك أراد أن يغتصبني..لما أنا هنا؟ لأبدء بالصراخ أخرجوني من هنا أخرجوني،لتتجه نحوي الممرضة"لا تقلقي فقد أخذكي زوجكي إلى المستشفى" -لما ماذا حدث؟ الممرضة:-لا أعلم لقد قال حريق قبل ان يغمى عليه،انتي بصوت خافت: لاشك في أنه جانكوك ذالك الحقير،"عذرا"أنتي:لا شيىء مم هل تعرفين إسمه؟؟ أو يمكنكي وصفه لي؟،الممرضة:إنه مثير وجميل شعره بني لقد أتى إلى هنا عديد المرات و لكن عندها كان لون شعره أسود أوه كم هو وسيم أنتي محضوضة بإمتلاككي لزوج مثله إذ تردين الذهاب إليه انه في الغرفة رقم 3 ،تذهبين إليه و تقتربين من سريره لتري وجهه الملائكي أنه وسيم لدرجة لا توصف  عيناه مغلقة على الأرجح بأنه نائم لا تستطعين الإشاحة بنضركي لشفاهه الكرزية المثيرة تقتربين منه بلطف و تقبليه لم تستطيعي الإكتفاء بقبلة واحدة تلك الشفاه المثيرة الطرية تدفعكي لتقبيله بشدة بدئتي في تقبيله بشدة لدرجة أنكي جعلتي شفته السفلية تنزف وضعتي يدكي على شفته وبدئتي بتحسسها ،لتدخل الممرضة:إن زوجكي مصاب بكسر في قدمه يستطيع الخروج بعد غد على الأقل يجب أن يبقى هذه اليلة ،لا تقلقي سوف يستيقض بعد أربعة ساعات لأنه تحت مفعول المخدر"أنتي:حسنا ..شكرا لكي. إستمريتي بالتحديق فيه حتى لمحتي عضلاته البارزة من تحت الغطاء لتقومي بنزعه لتفصحي عن عضلاته المصقولة التي لا تقاوم و ضعتي يدكي عليها و بدئتي في تحسسها حقا إنها في غاية الروعة لقد أصبحتي مثارة بالكامل كل تفاصيله الدقيقة تجعل من عضوكي يشتعل من الأسفل لم تستطيعي حتى كتمان سائلكي كل ذالك جعلكي تودين الممارسة معه و لكنكي إكتفيتي بالجلوس بجانبه و غرس رئسكي في صدره و لعقه و تقبيله كل أنش فيه قد أفرغتي فيه جزئا من شهوتك المفرطة إستقريتي لتلك الرقبة ذات التقاصيل الدقيقة و تركتي فيها علاماتكي أفرغتي كل رغباتكي البسيطة فيه حتى غلبكي التعب و نمتي  بجانبه.....يتبع
أتمنى يكون هذا البارت يكون منحرف و عجبكم
#desertfox

اللعنةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن