في قصر ممكان
يجلس علي الطاوله بصفته كبير العائلة السيد (بازل ) (مادري شو اسمه بس هو كبير عائله ممكان😅)
بازل :"اريد جمع شمل العائلة لقد تفرقنا كل حفيد من احفادي في مدينه يدير أعمال العصابه لقد اشتقت إليهم و بي الأخص حفيدتي( يولاندا )"قال وهو يجلس مع أبنائه
جيرمي :"كيف هل تتذكر ماذا فعل جايسون بي يولاندا لقد ذهبت الى طبيب نفسي "قال وهو يشعر بي الحزن اتجاه البنت أخيه بسب ما فعله ابنه
بأتي :" لكن هي لان افضل انت تعلم أن يولا قويه هي لان في باريس تدير العصابه سوف اتحدث معها أن تأتي لأسبوع القادم "قال وهي تربت علي كتف جيرمي لتهون عليه ثوم تسحب هاتفها وتتحدث مع يولاندا
المحادثه
باتي :"مرحبا يولا كيف حالك "
.....................يولا :"انا بي خير ماذا عنكي"
..............................
باتي :"انا ايضا بي خير هل يمكن أن اطلب شيء "
...................يولا :"بالتاكيد"
باتي :" اريدك تأتي لقد اشتاق اليك جدك وايضا نحن "
يولا:" حسنا فكره جيده سوف اتي لأسبوع المقبل هل هذا مناسب "
باتي :"نعم سوف اكون بي انتظارك الي إلقاء احبك "
يولا:"وانا ايضا "
انتهت المحادثه
"تحدثت معها وسوف تأتي "قالت بي حماس لقد اشتاقت لها لم ترها لمدت ثلاث سنوات ويولاندا يتيمت الأبوين لقد ماتو في تفجير قنبلة و كانت يولاندا ليست معهم ومنذ ذلك الحادث يولاندا تجلس مع باتي وجيرمي وجدها لكن انتقلت الي العيش في باريس لي إدارة العصابهجيرمي :" وانا ايضا تحدثت مع جايسون وسوف يأتي اتمنا أن يكونو بي خير "قال بي سعادة واطمئنان وهو يريح رئسه علي الكرسي
بازل :" لقد اشتقت الي كڨين و جاسمن "قال بي حزن علي موت ولده وزوجته
جيرمي :"اشكر الرب أن يولاندا كانت في القصر ليست معهم "قال وهو حزين ويضع يده علي وجهه كان كيڨن بالنسبة لي جيرمي كل شيء تقريباً لي تبدأ باتي بي البكاء بي خفوت عندما تذكرت جاسمن وكيف كانت تحبها وتعتبرها اختها
بعد اسبوع
يدق الباب لتفتح الخادمه لي تنحني احترام له ليتقدم بدون اي اهتمام بي بذلته الفخمه ورائحته الذي تذيب عقل نساء العالم اثاره ويتقدم من جده ويجلس بي جواره
"مرحبا بني كيف حالك "قال وهو يحتضن جايسون وجايسون بي دوره بادله
