أَغداً ألقَاك؟

499 33 21
                                    


جُونغكوكي، صغيري
ألفيتُكَ آسٍ تَعِسٍ، فَمَنْ ذَا الذي يَطغى عليّكَ ويُحزِنُكُ ؟ والله لأقتُلَنَّ كُلَ رُوحٍ أذتْ فُؤادك ، وانّي لَحافِرٍ قبرُها بهاتيْن اليَديّن !

بعيدًا جدًا، قُلْ لِي صَغيري حُبّاً بالربِ مَتى فِيّكَ سألتقي؟ 

 أحيانًا لا أطوفْ | تَ.كُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن