اول ما وصلو الشغل جيه حد نده علي إياد وراح يشوفوه وساب مريم لوحدها والكل مصدوم من مريم وجمالها ولبسها وكان هناك محمد علي فاروق الشافعي عيله الشافعي محمد علي فاروق الشافعي: شاب صايعمش محترم بيحب اي حاجه تبقى ليه عمره ٣٠ سنه أمه وأبوه متوفين في حادث سياره وعايز ينتقم من عيله الهواري سما علي فاروق الشافعي فتاه طيبه وحنونه في نفس سن مريم وتالا عكس اخوها فاروق الشافعي الجد :رجل طيب و صارم ربي أحفاده علي الخير عمره ٨٥سنه (المهم نرجع لمريم) اول لما سابها إياد الفون رن وكان ادهم الحوار بالايطالي بس مترجم ادهم:هاي مرسوم مريم:هاي ادهوما ادهم:ماهي اخبارك هل انتي بخير عزيزتي مريم: نعم عزيزي انا بخير انا ماذا تفعل من دوني ادهم:سعيد جدا لايوجد أحد يوقظني كل يوم بالازعاج مريم:امممم. اه ه ه ه ه هبطت في حد والخط فصل مريم:انا اسفه محمد:مش تفتحي ياقمر مريم :اسفه مكنش اصدي محمد بوقاحه:طب ما تيجي معايا وانا اظبطك يا قمر مريم: لو سمحت ابعد محمد:وإذا ما بعدتش مريم:انت حر محمد وقبل ما يقول أو يعمل اي حاجه كان واقع علي الارض نتيجة لبوكس جاله من مريم وهو مصدوم والكل مصدوم أن هي اتجرأت وضربتو ومحدش أتوقع أن ده يصدر من بنت واياد فرح بال هي عملته مريم:قلتلك ابعد عني مسمعتش الكلام ليه اهو شوفت انا اقدر اعمل ايه تليفون مريم رن وكانت تالا مريم:الو تالا:آلة مريم ايه الاخبار مضربتيش حد صح مريم:انفجرت في الضحك هههههههه هههههههه هههههههه هههههههه انتي مخبر ولا ايه تالا:يعني ضربني ويا تري مين وليه وليه ال حصل وايه عملتي وايه كان منظره واي مريم:بس خلاص يما اروح هقولك واياد كان متابع الموقف واول ما ضحكت بصوت عالي التعصب وغار إن كلو بصلها مريم قفلت مع تالا وراحت عشان تشتغل ولفت نظرها فرسه بيضاء اللون جميله هايجه ومحدش من الرجاله قادر يسيطر عليها راحت مريم ليها براحه وبهدوء وقربت منها وملست علي شعرها وعدتها وركبت فوقيها ومشت بيها وداعا للمكان المخصص ليها وقعدت تمشط شعرها وتأكلها والكل مستغرب منها وأن الفرسه هديت لان الفرسه يما بتهوج مش بتهدا واياد حس بمشاعر تجاه مريم وكان معجب بشجاعتها وبعدين كل واحد راح علي شغل وبعد خلص معاد الشغل والكل مشي وروحو البيت واول ما روحو مريم طلعت عشان تغير هدومها ولبست ده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و
نزلت تأكل وهما بياكلو تالا سئلتها ايه ال حصل مع ال ضربته والكل بصلها بستغراب فاحكت ليهم ال حصل وال عملته ومراد كان فخور بيها والجد والحجه خديجه وزينب وكمال وعز وصفيه بصولو بثه معناها أنه عرف يربي والبنات والشباب كانوا مصدومين لن ديه يطلع منها كل ده وهما ال بيخافو بضربة برص بالنسبه للبنات
