في الصباح
في غرفه مريم
مريم صحيت علي التلفون
الحوار مترجم
ادهد:مرحبا مريم
مريم:مرحبا ادهم ستأتي اليوم أليس كذلك
ادهم بأسف:اسف حبيبتي الغاليه ولكن انا مشغول بثفقه جديده وبعرض الازياء الجديد في الشركه يأتي عندما يسمح لي الوقت لا تحزني صغيرتي ارجوكي
مريم:حسنا ادهومي الي اللقاء
ادهم:الي اللقاء
مريم قامت ودخلت الحمام واحدا سور وطلعت ادت فريضتها ولبست
وراحت عند تالا
عند اياد
صحي ودخل الحمام واضحه فريضته وغير صياغه الى قميص ابيض وبنطال من اللون الاسود وجاكيت من اللون الاسود و ساعه ذهبيه وجزمه سوداء وسرح شعره ورشه برفان برفان و وطلع ننزل تحتعند تالا كانت نايمه وفجاه الباب فتح بقوه انتفضت من نومها وبصت على مريم بضيق ومريم هتموت من الضحك
تلا: في حد بيصحى حد كده
مريم: ما انت مش هتصحي غير كده
تالا: طيب عايزه ايه دلوقتي
مريم: يلا علشان ننزل نفطر ونروح المدرسه
تالا: ماشي
وقامت راحت الحمام واخد شاور ولبست زي مريم
وادت فريضتها ونزله صبحي على الكل
تالا ومريم: صباح الخير
الكل: صباح النور
مراد: ايه يا بنات اخبار المدرسه
تالا: كويسه يا بابا
مريم: كويسه بابا انا هاروح الشغل النهارده
اياد: ماشي هاجي اخذك بعد المدرسه باي
ومشي وتالا ومريم خلصوا وراحوا مع خالد المدرسه واول ما وصلوا راح على الصف استاذن ودخلوا واول ما دخلوا قاعده مكانهم و بداوا الدرس تحت انظار الشباب الهايمه والمعجبه والبنات الحاقده والكرها والمستغربه وبعد المدرسه جاء اياد واخذ ومريم تحت انظار الشباب والبنات الشباب منهم غيران والبنات منهم هيمان وغيران وراحوا البيت وطلع كل واحد راح غرفته غير هدومه ومريم لبست
وراحوا الشغل واشتغلوا وبعد ما روحه الجد طلب مراد وعزت و كامل و اياد و وليد وخالد وقلهم حاجه خلتهم مصدومين قال لهم
أنت تقرأ
زوجت رجل صعيدي. بقلم اميره عبدالنبي..
Romanceليس من السهل وجود الحب ولكن من السهل الوقوع فيه مريم فتاة جميله