كانت هناك فتاة اسمها مينه تعيش في. بريطانيا عمرها لايتجاوز العشرون كانت تعيش وحيده في البيت اهلها مسافرين لاعلاج ولدها في.لبنان... قامت.تنظف.البيت.وهي.فرحه...لكن..شيء..ورى.
الكنتور...انهاامراءه....مخيفه..تنضرلها...وبتسمه...لبسهعبايه...سوداء....وقالت...لها...تعالي..معي...وتبتسم...لها...ووجها...طويل...وهي...عجوز...خافت..مينه...كثيرا...منها...وقالت..لها..من...انتي...قالت..لها..انا...امك...
وضحكت... ولم تعلم ان البيت مسكون.. ركضت الفتاة وهي تنفت من الخوف.. اندقت الباب فرحت مينه كثيرا بان ولدها عاد وطشت الجكليت فوق رءسه وقبلها ولدها في رءسها ابتسمت وخافت عليه.. ولكن في اليوم الثاني مات ولد مينه وانصدمت كثيرا وقامت تبكي وتقول بابا لاتمت ارجوك ولم تعلم ان الشريره قتلته في دماغه وخرج الدم من فمه.. وخافت مينه ان تخبر اهلها لان الشريره هددتها بقتلها ايضا. وفي الاخير رءت العجوز محرقه لقد حرقها الله 👌
