الصَفقةُ

497 39 7
                                    


Don't forget the vote please✨✔️

~~~~~~~~~~


''شرِكه كِيم للأزيَاء''

'8:00'

'ياا كيف لم يأتِي وهذِه صفقةٌ مُهِمه علَينَا ربحُها؟، هل تعلَمِين ماذَا يحدُث ان لم نربَح؟؟'

قال بعدَ أنّ صدِمَ ممَا قالَته هيَ'ابِي لن يأتِي اليوم'

كان يُرَدِد تِلك العبَارة داخِل عَقلِه،هو حقَاً مصدُوم كيفَ لعمِه اقصد السيِد كِيم ان يُفَوِت صفقَة كبِيرة كهذِه؟؟ وهو يعُد مُنافسِاً في رِبحِ الصفقَات؟

جمِيعُنا نَعلَم انهُ لا يربَحُها بالحَظ بكُل تأكِيد! هو فقَط انّ ارادَ شيئاً يحصُل عَلَيهِ مهمَا كانَ الشئ او...الشخصُ الذِي امامَه.

' واللعنَه هَان منذُ مجيئِك وانتَ كالأِمرأَة الحامِل !!'

تحدَثت سُول مُدعِيه الإزعاج، هي أيضاً مُتَوتِرة لكِن لا بأس ببعضِ الهدُوء للتفكِير في جوٍ كهذَا

هيَ لا تحُب الدراما المُبتَذلة!! لما كُل هذَا وهيَ مجَرد صفقة؟-انها ليسَت كذَلِك-

كانت تُغمِض عينيهَا بهدوء،تُحَاوِل تهدأت نفسِها وتشجِيعهَا كمَا اعتَادَت في كُل مِحنه.

'سُول'

نطَق القابِع امامَها بِهُدوء، فتحَت عينَيهَا اذا بِه ينظُر لها بتوَتُر

'ماذَا هُناك؟'

قطبَت مَا بينَ حاجِبيهَا تنظُر اليه، ألم يكُن ذَلِك الغاضِب الأن؟

قامَ بتخفِيف الربطة اللتِي تدُور حولَ عنِقه او ربطَه العُنق، ابتلَع ريقَهُ بتوتُر وهي تتبعهُ بعينَيهَا فحَسب.

'انطَق !!'

قالَت بعدَ ان طفَح الكيلُ.

'ستُفلِس الشرِكه'

قال هُو بإرتِباك.
ادارَت عينيهَا بِمَلل لسخافَتِه اللتِي لم تتغَير

*طرق على بابِ المكَتب*

'ادخُل'

قالَت بنَبرة هادِئة

'كُل شئ جاهِز انِسه سُول'

قالَت مُون تبتَسِم

'جيِد كَم تبقى؟'

ضائِع | 𝗝𝗝𝗞 (مُتوقفة مُؤقتاً) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن