ليتهم لم يكذبوا و ليتني لم اصدقهم!

49 3 5
                                    


جالسة فوق كرسي، اتساءل عن الٱتي احاول عدم ربطه بالماضي و نسيت حاضري

اين انا من عالمي؟

لا اجد نفسي الا نادرا، في وقت مثل هذا، في ليلة جامدة 

صوت عقارب الساعة يكسر رتابة الصمت ، يذكرني بالغد

احاول النوم لكن لا استطيع

سحر الليل يتمرد على سواده،  يتسلل من تحت غطاء الظلام كنسيم عليل يجوب الشوارع الميتة ليشعر به شخص مثلي ،

لكنني ادمنته بشدة و اصبحت انتظره كل ليلة،

حمل ثقيل و انا بدات حياتي للتو ، افكر كثيرا لا اجد الحل

اتخبط في جدران الاسئلة ، و لكل سؤال جواب كما قالوا...

ليتهم لم يكذبوا و ليتني لم اصدقهم xx

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 06, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مذكراتي العزيزةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن