بارت 14

743 23 7
                                    


في صباح اليوم الثاني استيقظت علياء بكسل فهيالم تحضي  بوقت كافي لنوم بسبب انتقالها الى منزل ايهاب
ذهب وا ستحمت وا رتدت تنوره قصيره الى فوق الركبه ومعه قميص اصفر. وضعت قليل من المكياج وملمع شفاه وتركت شعرها منسدل مع تموجاته الطبيعيه
وقد كانت في غايه الجمال

اما عند ايهاب استيقض من النوم بنشاط فل يوم. وللمره الاولى منذو تعرف على علياء يستيقض وهوا يشعر بسعاده. فهوا مرتاح جداً بوجودها بقربه. فهوا نام ولم يفكر من ذهب لها او مع من في منزلها او اي شيى من الفكر التي كان يفكر بها لقد نام براحه.

ذهب لكي يركض ويتمرن تمارين الصباح. ثم عاد الى المنزل

وعندما دخل من باب القصر. تصنم بما يراه

وقد كانت علياء تنزل من الدرج او بل احرا نقول تقفز كا  الا طفال وقد كانت في  غايه في  الروعه والجمال

وعندما رءات ايهاب تسمرت في مكانها. ثم قالت بتلعثم
علياء:صباح الخير
ايهاب :صباح الخير.  اذهب ونتضريني في غرفه الطعام وانا سوف اذهب استحم واغير ملابسي. واتي لكي نفطر ونذهب الى الشركه

علياء:حسناً

صعد ايهاب الى غرفته استحم. وقام بروتينه اليومي

اما عند علياء كانت تحدث نفسها
علياء يلكي من غبيه ماذا سيقول عنكي. سوف يقول بنكي مجنونه وتقومين بتصرفات  صبيانيه. اوف هذا ليس مهم فل يقول ما يقل. ليس له شان بي

وبينما كانت تحدث نفسها قطعه دخول ايهاب وقد كان يبدو في قمه الاناقه وقد ارتداء طقم كلاسيكي اسود وزينه بساعه يد فضيه وعطره الباهض الثمن

اتت احدا الخدم ووضعت الفطور. ثم ذهبت
بعد تناول الفطور قامو لكي يذهبو الى الشركه بينما كانت علياء متوجهه الى الخارج اوقفها صوت ايهاب
ايهاب:اين ستذهبين
علياء:ماهذا السؤال الى الشركه
ايهاب:ستذهبين الشركه هكذا
و قد كان يأا شر علا ملابسها
علياء باا ستغراب :اجل وما بالي
ايهاب:الا تنضرين الى المرءاه كيف تخرجي بهذه الملابس
علياء:انا ارا بان ملابسي لا يوجد بها خطب كل موضفات الشركه يرتيدن مثلها
ايهاب:حسناً مو ضفات الشركه ليس مساعدتي الشخصيه انالا احب بان تلبس مساعدتي الشخصيه مثل هذه الملابس التي تضهر مفاتنها

اصتدمت  علياء من جراء ته لم تضن بانه سيقول مثل هذا الحديث
ايهاب:اصعدي وغيري ملابسك لن تذهبي الى الشركه بمثل هذه الملابس

اغتظه علياء جداً منه وكانت تتمنى لو تصفعه وتخبره بانه ليس له شان بما ترتدي ولكن خوفها من نضرته التي ينضر الان لها اخافتها كثيراً.
صعدت بينما  كانت تتمم
العنه عليك وعلي عندما اتيت الى شركتك لكي اعمل بها
ابتسم  ايهاب علا لطفها فهي عندما تغضب تصبح لطيفه ثم قال
ايهاب;اوه صحيح كدت انسى لا تضعي من عطرك فراحته تزعجني ولا احبها.
علياء:حسناً سوف اغير العطر
ايهاب:لا لتغيريه انا اتمنى ان لا تضعي عطر نهائياً
علياء:ولكن لماذا
ايهاب: لا شي لا يعجبني رائحه عطرك لهذا لا تتعطري افضل

احببتك فا تعذبتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن