كالعادة وككل يوم لا بد أن يوبخ من والدته
فهو كسول للغاية ولا يحب الدراسة فهو يرى أنه لا فائدة منها فهو يريد أن يصبح عارض أزياء عالمى ولاكن والدته لاتريد لأنه يجب أن يدير شركات
والده من بعده ....كأى صباح يوم جديد تذهب والدته لإيقاظه للذهاب إلى الجامعة .....(تاى تاى صغيرى هيا إستيقظ)
(صغيرى هيا إستيقظ يجب أن تستعد من أجل الإمتحان)
(أمى أرجوكى أتركينى تاى تاى يريد النوم)
(أستيقظ سريعا أيها الكسلان قبل أن أسكب عليك دلو من الثلج)
(لا سأستيقظ لا أريد أن أستحم وأنا بالسرير ... أوما ألن تجهزى ملابس تاى تاى)
( أيها القط المشاغب أنا لست خادمة وإن لم تنتهى خلال عشرة دقائق ممنوع دخول
الدمى المحشوة إلى المنزل مرة أخرى)مجرد أن ذكرت والدته الدمى المحشوة
ذهب سريعاً إلى الحمام فهو لا يستطيع الإستغناء عنها فلا أحد يصدق أن هذا فتى بالغ
لأنه يتصرف تماما مثل الأطفال .....قام بروتينه اليومى وخرج سريعا من الحمام إرتدى
زيه المدرسى الضيق الذى يبرز جمال خصره المنحوت وتلك المؤخرة القطنية المنتفخة
التى تجعل جميع من فى المدرسة دون إستثناء ينتصب وقام بتصفيف شعره
بطريقة لطيفة
لم تذده إلا جمال خرج سريعا من الغرفة قام
بحمل حقيبته وأخذ شريحة توست مغطاة بالشيكولاتة من فوق طاولة الطعام
وهرول
سريعا إلى المدرسة ..... قام السائق بإيصاله
وفور خروجه من السيارة إلتفتت جميع الأنظار إليه تمتمات الطلاب كالعادة.......(اووووه .... لطيف جدا)
(ومثير أيضا حتى أنه أجمل منى )
( اللعنة على تلك المؤخرة ااه لقد إنتصبت)
(كم أتمنى الحصول على مضاجعة معه)
من يظلمهم فهو أجمل شاب فى المدرسة
حتى أجمل من الفتيات والكثير والكثير من التعليقات معظمها منحرفة وهو لا يعرف عن ماذا يتحدثون لأنه بالفعل بريئ تجاهلهم
جميعا وتوجه إلى محاضرته فيجب أن يخوض الإمتحان الذى هو على يقين أنه لن ينجح به ........./من جهة أخرى/
يستيقظ ذالك المثير الرجولى على صوت الخادمة المرتعبة فهو من الأشخاص الذين لا يحبون الإزعاج صباحا ومعروف بغضبه السريع........
(سي....دى الفط....ور جاهز)
(أخرجيييى من هنا أيتها العاهرة قبل أن أطردك)
صرخ فى وجهها وخرجت سريعا قبل أن
تطرد فهى ليست الأولى........ وبعد أن خرجت قام بفتح عينيه السوداء الحادة
جلس فوق السرير بذالك البنطال القطنى
فهو من عاداته النوم بدون قميص وهذا أدى إلى ظهور تلك العضلات السداسية وذالك الجسد المعضل الذى لا يشوبه شائبة وقام بإلتقاط صورة
معشوق قلبه من جانب السرير وهو بملابس
السباحة التى تبرز مفاتن جسده وهو يتذكر جيدا ذالك اليوم حين وقعت عينيه على هيئة الصغير
فورا إنتصب فماذا تتوقعون من شخص مهووس بذالك اللطيف ويراه بذالك الشكل
ولا يحصل على إنتصاب كبير بين قدميه ..... نعود إلى ذالك العاشق الولهان الذى يتئمل تفاصيل ذالك الوجه الطفولى الجميل ......(صباح الخير صغيرى ستكون بين أحضان
دادى قريبا جيون تايهيونغ وأنت ولا أحد غيرك
من سيخلصنى من إنتصابى)إستقام من فوق السرير وذهب سريعا
إلى الحمام ليتخلص من إنتصابه اللعين المتصلب كالصخر وتخيل كيف سيكون شكل صغيره
وهو يصرخ أسفلة من فرط المتعة .... وأخذ يتمتم بكلمات قذرة بينما يمسد قضيبه بسرعة
(ااه ..ااه أجل صغيرى أسرع)
(أحسنت اااه بيبى بوى مطيع)
(اااااااه تاياااااه )صرخ بقوة عندما قذف سائله بين يديه
وبعد أن إنتهى قام بالإستحمام وتنظيف
نفسه من السائل الأبيض الكثيف ....خرج من الحمام
وجد أن الخادمات قد رتبنا السرير
ووجد ملابسه فوق السرير إرتداها سريعا وقام بتصفيف شعره بطريقة مثيرة وأخذ هاتفه
ومفاتيح سيارته
وخرج متوجها إلى شركته أوقف السيارة أمام الشركة الضخمة المختصة بصنع الهواتف الذكية
ترجل من السيارة وأخذ يمشى داخل الشركة
ويسمع تمتمات وأحاديث الموظفين حول جماله وإثارته وهذه نقطة مشتركة بين بطلينا(ااه مثير جدا)
(كم أتمنى الحصول على ليلة معه)
(لو تعلمين عدد المرات التى حاولت إغرائه)
والعديد من التراهات التى لا يهتم بها فهو لديه بالفعل صغيره الذى يجعل اللعاب يسيل من جماله تجاهلها وتجه إلى مكتبه .....دخل ودخلت
من بعده سكرتيرته التى ترتدى فستان أسود قصير يصل إلى أسفل مؤخرتها ومفتوح من عند الرقبة يظهر نصف صدرها حتى تحاول إغرائه
كالعادة تجاهلها وأردف بصوته الحاد المليئ بالبرود ........(ما جدول الاعمال اليوم)
(سيدى لديك إجتماع بعد الساعة مع
شركة ****** للتشاور حول أحدث التطورات
عن مساحة وقوة البطارية ثم هناك غداء عمل مع المستثمر الاجنبى )( إخرجى وأريد كوب قهوة حالا)
(حاضر سيدى)
ثم خرجت من مكتب الرئيس وبدء كل من أبطالنا بأعماله اليوميه .....كوك بأمور شركته وتاى بإمتحاناته .......
____________________
688 كلمة🍓باى باى فرولاتى🍓
أنت تقرأ
خالى المثير(أستاذى)🔞18+
Novela Juvenilجنكوك الذى يعشق تايهيونغ إبن أخته ويخطط لإيقاعه فى حبه خلال فترة تدريسه