احببتك اكتر مما ينبغي (مغربية)

62

راوية. ولتي  تجسس عليا
زكريا. منبعد
راوية. كاين شي حوايج مخصهمش  تعرفهم
زكريا. لا اضن
راوية. مي شغندرو
زكريا خليه يخطط كيما يبغي  هنيا
راوية. ولكن نتا مكتعرفوش كداير
زكريا. و انااا مالي فرعتي ليا كري لي كنتي تالهاد درجة خيفا سيري عندو و هنينا ياااه انا  كنحاول نكون  مزيان كنحاول نبعدك على المشاكيل و نتي متيقاش فيا  كي نديرنتي خايفا من زياد لمكيسوا والو قدام جاكو سينا و قدام عصابة لتبعانا   و دبا فالليل عندي واحد  عملية خصها دار و (رجع تكلم بهدوء )باغي دبا نعس و نرتاح لا جات على خاطرك اوكي  مشافش جيهتها و مشا تخشا فالافراش  كيحاول ينعس  سمع صوت شهقات ديالها و هو يهز راسو تبانت ليه حط راسها على الحيط و تتبكي  بصمت مي شهقات ديالها كيخونوها و يتسمعو عندو شاف فيديها ل هابط منها دم  و هي لمرخية ناض بزربة لعندها بغ يقبط يديها و هي تنترها   و مسحات عنيها
زكريا . بيلا ...  راوية   انا انا مكنتش قاسد نغوت عليك را هاد ايام مسطريسي بزاف وو كنحاول نقاد الامور  باش تعيشي مزيان مي نتي مكتعاونينيش ....  انا باغيك تحسي  بلي راك عايشا مرتاحة  و مكتفكريش فلي جاي منهنا القدام و صافي
شافت فيه و رجعات هبطات راسها هي اول مرة تبكي على سي حد غوت عليها حيت مولفة تاتجاوب مي دبا سكتات تشبعها هضرة و بكات بينات ليه راها ضعيفة   و هو نسا  بلي وخا هي  كتبين  راسها  قوية مكتديها فحد  و مكيأترش عليها هضرة بنادم مي نسا بلي هي بنت 17 سنة  باقا مراهقة هشيشة و دغيا كتأدى و تألم  نسا بلي وخا لدارت كتبقا فتاة صغيرة محتاجة الاهتمام و الحنان و خا تكون قتالة مي كاين طفل داخلها باقي بريء لمكيحملش لي يتصرف معاه بعنف و يرفع صوتو عليه
زكريا. اري يديك
كتشوف فيه  و ترجع تسد عنيها   تقلو عليها كتحس برلسها تترخى شاف فيها زكريا و دغيا هزها حطها فوق ناموسية مسا جاب علبة اسعافات و هز يديها   دواها ليها رجع هز تانيا تاهي دواها  شاف فدمعة لباقا معلقة فشفرها  هبط باسها فيها و رجع باس العين تانيا هبط حنيكتها تيبوس فيهم شاف فيها وورجع بعد منها حط يدو تيمسح على راسها   بحنان  شافها سدات عنيها بعدم الارتياح و تتبغي تجر سوتيامات  حلات عنيها بشوية تتشوف فيديها  بالم و رحعات سداتهم   هاد تفكر منين كتجي تنعس ديما تتحيد سوتيامات  و يمكن هما لزعجينها   جبدها العندو حطات  راسها  على صدرو خشا يدو مع ضهرو و حل ليها سوتيامات بصعوبة كيبن بلي انو معندوش  احتكاك  مع بنات  رماهم فجنب بغا يرجع يحطها لقاها محوطاه  بيديها صغيورين و راسها باقي  محطوط على صدرو  تكا  على ناموسيو و هي نص جسمها  عليه و نص  لاخور فبلاصتها بدا تيفكر  و يلعب فشعرها لتيبان طويل على ديما  تداتو عينو