من بعد قصة غامض و فتاة الادغال
هد القصة عبارة عن جزء التاني القصة لفيها ولاد ابطال قصة جزء اول غيغيرو القصة المنحى اخر لكتهضر على عدة مواضيع حب من طرف واحد انتقام حب تملك سيطرة وقوة من نوع اخر بطلة لشخصيتا من ضعيفة الى وحدة شخصيتا قو...
كانو بجوج ركبين طائرة لي فيها بضاعة و مراهم طائرة حرص كانو غديين بخير و صلو الجبال متجمدة و الغابة لمكسوة بتلج سمعو صوت رصاص شافت راوية ف زكريا راوية. اش طاري زكريا ديك عصابة تعقبات مكانة ديالنا راوية .اش نديرو مجوبهاش هز سلاح و حل باب طيارة شاف طيارة لقدامو و جه سلاح ل مكان ديال ربان و هو يضرب تا طاحت الارض هز سلاحو حاضي لتجي فيه شي دقة كانت راوية من موراه راوسة عنداك
هجوم قوي ضد طائرتهم كلها تقبات برصاص قاسو محرك و ختال توازنها و هبطات طايخة و سط الغابة دخان كان قوي خرج زمريا بصعوبة من طيلرة لقربات تسعل فيها عافية حط يدو على جبهتو لي فيها دم تفكر راوية و هو يدخل كيجري كيقلب عليها بانت ليه مغيبة مشا تيجري هزها فحضنو مخرجها بعد شوية و حطها فوق الارض تيشوف واش تأدات رجع دغيا طيارة هز علبة اسعاف و مكلة و خرج تيجري الى انه طاح من قوة انفجار ناض ساس حوايجو و قرب ليها رش على وجها شوية لما شافت جبهتها لمجروة و دم لخارج من لور دشعرها نضفليها جرح و لوا ليها الفاصمة على راسها شاف فجيسمها لازرق بالبرد قاس لحمها لقاه بارد فوق قياس هزها بين يدسه و بقا تيتمشى امل ان يلقى منزل يتخباو فيه من عصيفة تلجية دازو سعات و هو تيتمشى و العيا باين عليه و خايف على راوية لي باقي مفاقت بان ليه دار صغيرة مغطيها تلج هز سلاح و قرب بشوية و جه سلاح الباب و فتحو دخل الداخل بان لو مكين حد و هو يرتاح حط راوية فوق واحد الاريكة خرج برا كيقلب على بعض اغصان يشعل بيهم مدفئة باش يسخنو دخلهم و شعل العافية قربها قدامها محوطها بيدو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حس برجفة ديالها لغدا و كتنقص حلات عنيها بشوية فيه بقا تيشوف فشنيفها ل زورق راوية. فيا البرد بزاف زكريا مكتسمعيش الهدرة قلت ليك متجيش كوكنت راسي كو سلكت راسي مي دبا نتي كعايا بفف .. و دبا تالعاغية طفات و عاصفة برا يخخ راوية برجفة . فيا البرد بزاااف برد زاد حوطها بيديه معنقها تيحاول يدفيها هو براسو حاس بالبرد زكريا. شوفي غا شنو لابسة بعدا والو سحاب راسك فالمغرب تفو حيد تيشورط رماه و عنقها رباما تحس بسخونية من قرب اجسادهم داز شوية وقت و رؤية مبقاتش واضحة بسباب عاصفة و ضلام قاس جسدها لقاه مجمد بالبرد عيط ليها بسميتها متلقا تا رد حرك فيها والو البرد قدا عليها ولات بحال شي جتة زاد عنقها كتر من لول و مقدش يسخنها زكريا. لا اراوية تفقنا انا لي غنقتلك عقلتي تفقنا نتي اتبقاي عايشا لا متستهليش تموتي هكا لا ....