الساعة 06 صباحا كان المنبه يرن ولا زال وهذا من بعد 15 دقيقة فميرا ليست من الاشخاص الذين يستيقظون مبكرا لكن اليوم مميز لذلك تمكنت من القيام رغم تاخرها استحمت وارتدت ثيابها صورة الملابس👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكان هذا بالحاح ابوها فهي ابدا ليست من الاشخاص المحبين للفساتين والتنورات نزلت من على الدرج لتتفاجئ بابوها واخوانها يتناولون الفطور قبلت ابوها وجلست بمكانها بجانب نامجون ميرا:"صباح الخير" جيمين:"واخيرا الاميرة شرفتنا ونزلت انا جائع لو لم يصرو ابي واخي على ان ننتظرك لكنت شبعت" ميرا:"ومن طلب منك انتظاري اعترف جيمين انت لا يمكنك الاكل بدون النظر لجمالي" جيمين:"اه بالفعل جمالك بالتنورة" ميرا:"كم اشتهي قتلك واكلك في هذا الفطور جيمين" جين:"كنت اظنك قطة لكنك متوحشة يا الهي" ميرا:"انت ايضا جين ارجوكم دعوني اوفر طاقتي لذلك السيهون" نامجون:"ابتعدو عن قطتي ودعوها تتناول فطورها" جيمين:"هل لي بسؤالك ميرا" ميرا:"تفضل سيد قصير" جيمين محاولا تماسك اعصابه:"هل ستذهبي للجامعة بالدراجة النارية" ميرا باختصار:"نعم" جيمين بابتسامة جانبية:" وماذا عن التنورة" انهى كلامه بغمزة ميرا بعدما وضعت ملعقتها على الطاولة :"شبعت ساذهب" قبلت خد ابيها ودعت نامجون كانت على وشك الخروج لكن توقفت بعد سماع صوت ابيها السيد بارك :"ميرا الملف الموضوع على الطاولة بجانبك فيه كل المعلومات التي ستحتاجينها" ميرا بابتسامة : حسنا أبي جيمين:" بالتوفيق" ميرا: "شكرا يا قصير" وخرجت تجري كي لا تسمع اجابته ركبت سيارتها فكما قال جيمين لا يمكنها ركوب الدراجة النارية بالتنورة صورة السيارة 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
