Flash back كانت على وشك المغادرة لكن اوقفها سؤال امه الام:" من انت " ميرا:".. Flash and back ميرا:" لا تتسرعي سيدتي ستتعرفي علي جيدا مع الوقت اعدك " بعدها ركبت سيارتها وانطلقت سيهون(مخاطبا حراسه بغضب):" الحقوها بسرعة" تاي (ببرود ):" تشه لن تمسكوها ولو في احلامكم" سيهون (بغضب ):" ومن انت ايضا" تاي (بابتسامة جانبية ):" جحيمك " تشين (حارس سيهون):" سيهون لم نتمكن من امساكها لقد ذهبت مسرعة" تاي (باستفزاز ):" الم اخبركم "ثم ركب سيارته صورة السيارة 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سيهون:" انتم لا تصلحون لشيء نقودي تذهب هباءا" تشين:" حقا لو لم نكن نحن لكنت ميت منذ سنين هل تتذكر عندما كان لك مشاكل مع كاي من ساعدك ها من انقذك من تشاجر لاجلك ولما خطفو حبيبتك وكنت تريد اظهار شجاعتك من ساعدك ها من اصيب برصاصة لاجلك ليس كل شيء بالمال سيهون هناك شيء يسمى صداقة لكن انت لن تفهم هذا ابدا " فرغ كل كلامه بوجههم ثم غادر سيهون:" تشين عد الى هنا انا امرك تشين" لم يتلقى جوابا من الاخر ليركب سيارته وينصرف بدوره ودمه يفور غضبا اما ميرا فبعدما ذهبت للمنزل نامت ولم تستيقظ الى للعشاء ميرا:" مرحبا " قالت وهي تجلس على طاولة الاكل نامجون:" مرحبا صغيرتي كيف كان يومك الاول بالمدرسة " ميرا:" لا اريد الكلام عن هذا الموضوع ابدا" السيد بارك:" تعرفت على سيهون وعلى امه ايضا واصبحت عدوتهم" جيمين:" واو بهذه السرعة" ميرا:" وانت يا ابي كيف عرفت هذا" ثم اكملت" اوه نسيت ذلك المختل تاي اليس كذلك" جين:" ومن هذا نستنتج انكي لم تتقبليه اليس كذلك" السيد بارك:" الاصح انه لم يتقبلو بعضهم بالعكس فانهم يكرهون بعضهم كلاهما حتى ان الاستاذ طردهم بسبب خصامهم بالاضافة الى ان تاي كسر كرسي بسبب غضبه منها وهي شاجرته امام الجميع امم اما انت ميرا فتاي لا دخل له بهذا ليس هو من اخبرني" ميرا:" وهل ذاك يعتبر استاذ نحن فقط تشاجرنا ليس بالشيء الكثير لا يستحق الطرد اما ذلك التايهيونغ فهو متعجرف ومغرور وبارد لن اتمكن من تقبله ابدا مستحيل" السيد بارك:" امم غدا حصة الفحص لامكم في امريكا تعلمون اليس كذالك والسيد اوه يريد استغلال هته الفرصة للتعرف عليكم نامجون جين وجيمين انا لن اخاف عليكم لكن مع ذلك يجب عليكم الاختفاء لمدة في فندق او اي مكان لاجل الخطة القادمة اما انت ميرا انا لست قلق عليك لان لا احد يعلم من تكون ابنتي لانها ملكة الاختباء لكن مع ذلك يجب علينا اخذ الاحتياطات لذلك غدا ستذهبين مع تاي لمنزله من بعد الجامعة هذا افضل كي اكون مرتاح" ميرا (بصراخ ):" مستحيل ابي للتو اخبرتك اني لا اتحمله كيف تريدني ان ابقى معه بنفس المنزل" السيد بارك:" ارجوك ابنتي كي اكون مرتاح ارجوك" ميرا:" حسنا ابي لاجلك انا ساذهب لانام الى اللقاء" _____________ء اما بطلنا فكان متسطح على سريره يشاهد التلفاز ويتذكر يومه المليء بالحداث تاي:" اه اشتقت الى حياتي الهادئة منذ ان اتيت الى سيول وانا اواجه الحمقى في الاول تلك الفتاة في المركز والان ميرا هذا صعب " بيكي (بضحك ):" هه يا صديقي انت الان مع بارك ميرا من المستحيل ان تكون حياتك هادئة خصوصا وانها ستنتقل للعيش معك كما انها جميلة ومثيرة جدا اليس كذلك" تاي:" من الواضح انك اشتقت الى ذكرياتك معها فانت كنت صديق طفولتهم هي ويورا اليس كذالك كما انك كنت تحب يورا" ثم حول نبرته للجدية" ماذا حدث في يوم اختطاف يورا اريد معرفة كل شيء حتى ابسط الاشياء هيا بسرعة" بيكي:" حسنا" Flash back استيقظت تلك الجميلة بسعادة فاليوم عيد ميلادها 10 كانت في غرفتها الميئة بالورود والحياة وبعدما تناولت فطورها بدات باللعب مع صديق طفولتها وملك قلبها بيكي بعد الزوال كانت جالسة امام ابيها لتتنهد بقوة ثم قالت يورا:" ابي انا اريد الذهاب الى المخيم ارجوك ابي انه اليوم الاخير انا حقا اريد الذهاب بشدة ابي ارجوك اعدك انني ساتصل بك كل دقيقة ولن اقفل هاتفي ابدا اليوم عيد ميلادي واذا كنت تريدني ان اكون سعيدة وافق ارجوك" السيد بارك:" لكن ابنتي..." قاطعت كلامه زوجته الجميلة السيدة بارك:" ارجوك حبيبي لاجل سعادة ابنتنا انا ساذهب معها فقط وافق وميرا ايضا يمكنها الذهاب" ميرا كانت تلعب بالالعاب الالكترونية وعندما سمعت كلامهم صرخت قائلة ميرا (بصراخ ): مستحيل امي انا لن اذهب الى اي مكان انا لدي تدريب مع نامجون مستحيل" السيدة بارك :" لو كان جوابك غير هذا كنت ساشك في كونك ميرا ابنتي انتي فتاة يجب ان ترتدي فساتين وتلعبي بالدمى ليس التدرب على ركوب الدراجات وحل الاسلحة" ميرا:" امي انت تعلمين ان هذا مستحيل على كل ابي ارجوك وافق والى امي ستاخذني ككبش فداء " السيد بارك :" حسنا لكن سيذهب برفقتكم حراس من اجل امانكم حسنا" يورا:" حسنا أبي أنا أحبك كثيرا" وبعد وصولهم الى المخيم كان كل شيء جميل الى ان ذهبت يورا رفقة اصدقائها للقيام بجولة وفي هته الاثناء نامجون وميرا لحقوا بهم من اجل مفاجئتهم لكن صدموا من عدم وجود يورا اما امها فكان قلبها غير مطمئن وبالفعل فقد عادو اصدقائها بدونها ومن ذلك الحين امها اصيبت بسكتة قلبية ودخلت في غيبوبة اما ابوها فلم يتمكن من البحث عنها بسبب التهديد الذي تعرض له بقتل زوجته" Flash and back تاي:" اذا كانت مع اصدقائها يجب علينا لقائهم يمكن ان نجد اي شيء قد يساعدنا" بيكي:" بالفعل نامجون تكلف بهذا المهم الى اللقاء انا سانصرف لدي جامعة نلتقي غدا" تاي:" الباب على يمينك" لم يتمكن بيكي من الاجابة لهذا انصرف بهدوء _______________ء استيقظت ميرا صباحا استحمت جهزت نفسها صورة الملابس👇
