بارت _8_

1.3K 80 2
                                    

استمتعو
.
.
.
بيومقيو : انت استثنائية يوري ، انا ،انا فقط قبلتك لما انت مندهشة ليس و كانني لم اقبلك من قبل
يوري _بنفسها_: مذا ظننتي يوري هل ضننتي انه سيعترف لك . فقط اخرجي هاذ التفكير من راسك فهو لا
قاطع تفكيرها شفاه بيومقيو التي حطت على شيفاهها الثخينة ل ليبدء بدمجهم معا باحترافية تامة
تخدرت يوري من القبلة لاكنها بادلته بهذه القبلة الشغوفة التي تحمل عمق مشاعر كليهما لبعضهما ، فصل بيومقيو القبلة لحاجة كليهما للهواء و هو يلعن الاكسجين في نفسه_تراه غبي مبيدي_
لم تمنخ له الفرصة لاستعاد انفاسه حتى دمجت يوري شفاههم مرة ثانية في قبلة رطبة و عميقة ، نزل بيومقيو لعنق يوري و بدء يقبلها و تحولت قبلاته  ل علامات حب
ابعدته يوري بتردف: توقف بيومقيو ، هذا خطأ
بيومقيو : ما الخطا بما افعل ، انا فقط اقبل الفتاة التي احب ، انا احبك يوري ، لا بل اهيم بعشقك، انت حياتي و الاكسجين الذي اتنفسه
_مش قبل شوي كنت تلعن الاكسجين _
انا متيم بحبك لا توجد كلمة حتى لاصف بها مشاعري نحوك
يوري مصدومة فلم تعرف ا تبكي او تضحك فهي سعيدة لدرجة البكاء
توتر بيومقيو من هذا الصمت ليردف :واللعنة قولي اي شيء ارفضيني اكرهيني فقط لا تصمتي .
يوري :و انا
اطلق بيومقيو همهم متسائلة
يوري:وانا احبك ، بل مشاعري اقوى بكثير،كل ما اصل ل اقصى نقطة من حبك اتخطاها
حبي لك ليس له حدود لا استطيع حتى السيطرة على هذه المشاعر مهما حاولت
بيومقيو :لا تسيطري عليها و حتى لا تحاولي ،فقط دعينا نعش  بعفوية نمضي سنواتنا بجانب بعضنا ، يشبع  كلانا الاخر بحبه و يسقيه من حنانها ، هل تقبلين مواعدتي يوري
يوري فقط اومات عدة مرات و كانها لا تصدق ان حبها السري ل 3 سنوات قد اصبح حقيقي
ان عشيقها الان يطلب منها ان تصبح نصفه التاني
قاطع تفكيرها حمل بيومقيو لها و دوارنه بها و يدات اصوات قهقهاتهم السعيدة بالعلو
.
.
.
**غرفة ميرا**
كانت ميرا تبكي بصمت . تنهمر دموعها التي تأبى التوقف، و كانها ترمي بحزنها المدفون في قلبها المتعذب جحيم حبخا الزائف .
فلاش باك:
بينما ميرا تجهز نفسها لموعدها الاول مع حبيبها
ترن ترن
يرن هاتفها لتجد ان المتصل يونجون
ميرا:اهلا حبيبي هل وصلت
يونجون :ميرا، لن اتي اعتذر
ميرا:ا انت مشغول حبيبي ، لا باس ل ناجله ليوم اخر
يونجون : لن ناجله ميرا، اريد الانفصال ، فقط لنعود لعالقتنا  فانا اعتبرك كاخت لا اكثر
و قفل الخط ليترك تلك المنصدمة قبل استعاب الموقف لتنهمر دموعها
.
عودة للحاضر:
بينما هي تبكي طرق  باب غرفتها
تسائلت من الطارق لكن لا رد
استقامت لتفتح الباب و تجد ان الطارق هو..
.
.
.
رح اركز اكثر على قصة ميرا
ترا قصة ميرا حتتغير ١٨٠درجة

٤٠٠كلمة

 سبب سعادتي_بيومقيو_(مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن