سبب سعادتي_بيومقيو_(مكتملة)

١١

آسفة على التأخير 🥺🙃
تجاهلو الأخطاء الإملائية
.
.
ميرا:اخي انا لا احبه و هو لا يفعل انه يتلاعب بي و بمشاعري فقط اقسم لك و الان فقط لا تكلمني عنه مرة أخرى  ارجوك
بيومقيو :لما أنت واثقة انه لا يحبك ان كان لا يفعل لما يريدك له
ميرا : لديه حبيبة بالفعل ورخو فقط متملك يريد الحصول على الجميع و الان اغلق هذا الموضوع العين فهو يغضبني -قالت بانفعال-
عند سوبين و يوري
كان سوبين يحاول تهدأت نفسه و يوري تراقبه بصمت و تعلو على وجهه ابتسامة خبث قبل ان تردف : اشم رائحة غيرة هنا ، اخبرني اتحبها من متى و كيف ،هل اعترفت لها  و ما كان ردها ،تكلم لما أنت ساكت -تكلمت بسرعة و انفعال -
سوبين -بتوتر-:مدا احب من لا لا لا فقط انا لا ارتاح لذاك اليونحون اشعر انه لعوب و لا يستحق حب ميرا، كما انها تخطته لكني لزلت قلقا
يوري:ممم إذا كنت لا تحبها لمدا لم تخبر بيومقيو و حسب بنظرتك إلى يونجون
سوبين : اللعنة عليك و على اليوم الذي اصبحتي فيه صديقتي
يوري -تقهقه-: لا تقلق انا مقربة منها سأساعدك على الاعتراف
سوبين : اجل اجل و الان لنذهب و لا تقولي شيء لها دون علمي
تنهدت يوري قبل ان تومأ له و يرجعان لطاولتهم مع الأخوين بعد ان اعترفت ميرا لبيومقيو انها تحب صديقها
يوري: انذهب
بيومقيو : اجل لنذهب انا و أنت لندفع و أنتما ابحثا عن السيارة و انتظرانا أمامها
اومئ الاثنين قبل خروجهما
سوبين : رفضتيه أليس كذالك
ابتسمت ميرا لترفد :بالتأكيد فانا احب غيره بالفعل
سوبين :ا اعرفه ؟
ميرا:تعرفه ،تعرفه حق معرفة
نظر لها سوبين باستغراب فهو لا يمتلك أصدقاء غيرها و يوري و سومين
سوبين :لا اعرف احد حق المعرفة ، غير نفسي -يقهقه-
ميرا:تماما
سوبين :مذا تقصدين
ميرا : لا شيء ، اوبا سيبدو ذلك غريبا و لكن ا ليمكننا إعادتها
أردفت ميرا بخجل
سوبين : مذا تقصدين نعيد مذا
كان الساق ميرا لشفتيهما باحكام رد على سوبين الذي ترك لها السيطرة في هذه القبلة 
في هذه الأثناء
خرج الثنائي باتجاه السيارة ليقابلهم منظر ميرا و سوبين
اخرجت يوري هاتفها لتصور المشهد و هي تقهقه بحماس
قطع هذه اللحظة بيومقيو الذي ركب السيارة
انتبه له سوبين ليفصل القبل بخجل
تذمرت ميرا قبل ملاحظتها ليوري التي تبتسم بسعادة -يوري شيبر لميرا و سوبين 😂-
ركبت ميرا السيارة ورعي تغطي وجهها بخجل
بيومقيو : ا اعترفت له بهذه السرعة
يوري: مذا تقصد أكيد هو من اعترف لها فقد اخبرني قبل قليل بانه معجب بها
بيومقيو :و هي أخبرتني بذلك
نظرت ميرا ليولين و ظلال وردية تعتلي وجهها
ميرا - سوبين : ليس كما تظن
لقهقع الاتنان بخجل
ليردف سوبين :احبك ميرا
ابتسمت ميرا : و انا أعشقك
بيومقيو -مفسد اللحظات - :احمم اننا هنا
يوري : يا لما تفسد رمنسيتهم أنت حقا اوبا سيء
قهقه الكل في السيارة غير يوري العابسة
بيومقيو :ما هذه اللطافة المفاجئة يوري
يوري :أنت حقا لا تستحق حبيبة لطيفة مثلي
سوبين :اعتذر على المقاطعة لكن ألن نتحرك السيارة لم تتحرك و نحن هنا منذ ساعة.
اومىء بيومقيو قبل ان يحرك السيارة و يوصل سوبين إلى منزله بعد ان ودع ميرا بقبلة لطيفة
-الكاتبة مهووسة بميرا -
و صل الكل إلى البيت لتصعد ميرا لغرفتها و الثنائي لغرفة بيومقيو
يوري : سوبين لطيف جدا و يلائم ميرا و يحبها  انا سعيدة من اجلهم
بيومقيو : و انا الست لطيف و احبك و نحن نلائم بعض و كاننا خلق احدنا للآخر
قهقهة يوري  على لطافة. حبيبها 
لتنقر انفه قبل ان تقبله على وجنته :أنت لطيف وسيم كل شيء حبيبي اكن. لا تظهر هذا لغيري فانا أغار
قهقه بيومقيو ليعانق فتاتها و يسقط معها. فوق السرير لينامو جنبا لجنب
.
.
.
٥٦٦ كلمة
حتخلص الرواية قريبا
أي اقتراحات لالرواية الجاية ؟؟