بعنوان إلى الوطن
للكوبل المَلَكي : تايكوك
إستمتعوا !
_____________________
___
سارَ تايهيونغ مُبتسماً على الرصيف وكُل تفكيرهِ حولَ ذلكَ الشاب العَسكري الذي إلتقى بِه صباحاً
FLASH BACK
"اليومَ سوف أقول لكم عدة أشياء ، عليكُم تنفيدها فِي حال تعرضنا لـ أي هجومٍ مُفاجئ ، اولاً عليكم بإخلاء المكان وحماية عوائلكم...."
كانَ العمدة يتحدث مع أهالي مدينته بعدَ إعلان الحربِ على شمالِ بلادهم
يقفُ خلفهُ ثلاث رجالٍ من القادة العسكريين ، بعدَ إنتهائه بدأ كل مِنهم بـ إعطاء تعليماته
عينا ذلك الصبي اللامعة تحط على كل جزء من صاحب الشعر الاسود ، تنهدَ ونظر لـ صديقه "أنظر اليه انهُ يبدو مِثالياً لماذا لا أوقعهُ بِحبي؟"
ضحكَ صديق تايهيونغ بقوه ثم أنتبه لنفسه ليهمس "من بين الجميع سيقع بحبك انت؟"
إنتحبَ تاي وعاودَ النظر للقائد المدعو بـ 'جيون جونغكوك'
"أنظر له كيف يقف بِثقة و وِقار"
تنهد ونظرَ لـ صديقه "سأوقعه بحبي يعني سأفعل،"
بعدَ إنتهاءِ تلكَ التعليمات وتفرق الجميع وازدياد همسهم حول الاحوال والموضوع
قضمَ تايهيونغ شفته وابتسمَ ناظراً لـ ظهر جونغكوك الذي يُغادر "سألحق به"
تمتمَ لنفسه واصبح يسير خلف كوك بحذر ، حتى وصل الى السيارة ، فتحَ جونغكوك بابها وقبلَ ان يركب ، خطرَ على بال تايهيونغ فكرة ليصرخ واقعاً بتمثيل "آاه قدمي!!"
جذب ذلكَ انتباه جونغكوك ليذهب نحوه مُسرعاً ويتفقده "انت بِخير ايها المواطن"
"قدمي تؤلمني ارجوك خذني للمشفى"
اصبح يفرك عليها بيده ، تنهد جونغكوك وحملَ تاي ليسير به نحو السياره ويركبها ويقود نحو المشفى
إبتسمَ تاي بإتساع ، نظرَ من عند النافذة ثم نظر لـ جونغكوك
"مابِك تبتسم؟"
سأل الاكبر لتزداد ابتسامة تاي "لاشيء غير انني اردت فقط لقائك وجهاً لوجه"
"اتحتاج مُساعدة؟"
سألَ جونغكوك ليعبس تاي "اتظنني آتي اليك مُتسولاً او عنديَ مَصلحة؟"
"اذاً انت متطفل ، اين منزلك؟"
غيرَ طريقه
تكتفَ تايهيونغ "ظننتك ستدعوني لـ قهوه او ماشابه كما يحدث بالافلام ، الستُ جميلاً؟؟"
أنت تقرأ
الى الوَطن | VKOOK +18
Historia Corta"الى أين تذهب؟" "الى الوطن ! هُناك أجد إنتمائي .!" _____ VKOOK Top : KOOK +18 مِن ذنوبكم اتبرأ
