نعم أشتاقك بحجم السماء و أفتقدك كأني أفتقد حياتي و بما فيها، وعندما يصعب عليّ الحال أذهب و أقرأ ما كتبتَه لي من رسائل من أنامل يديك ، أتأمل خطك وأرى عينيك بين السطور تحدثني، و من ثم أغمر البرقية وأنصت إلى حروفها التي تهمس بأذني أشتقت لكِ ...
أغمر رسائلك
نعم أشتاقك بحجم السماء و أفتقدك كأني أفتقد حياتي و بما فيها، وعندما يصعب عليّ الحال أذهب و أقرأ ما كتبتَه لي من رسائل من أنامل يديك ، أتأمل خطك وأرى عينيك بين السطور تحدثني، و من ثم أغمر البرقية وأنصت إلى حروفها التي تهمس بأذني أشتقت لكِ ...