انتهاء الهدوء

30 2 0
                                    

مرت الايام وأصبحت علاقه ادهم وسلوي عميقه اكثر لكن ليس كأحباء بل كأصدقاء او هذا ما كان يعتقده ادهم لن أنكر أن سلوي بدأت بلإنجذاب إليه قليلا لكنها لطالما رأته كاللعبه الجديده ودائما تتمني ان يسقط في حبها بسرعه لتمل منه وتختفي دون أن تترك اي كلمه لكن كل هذا لم يستمر وسلام تلك الأيام انتهي عندما احضر والد سلوي لؤي ليعرفه علي سلوي حيث ان والدها كان قد قرر أن يعقد خطبتها هذا طبعا بمواقفه اهله للأسف لم تكن تعي سلوي الموقف تماما بل ظنت انه في لصالحها لتجد عذرا يقربها من ادهم وفي نفس الوقت يجعله يفكر بها دائما ويحاول أن يساعدها

اعتذر علي التأخير ،لكن للأسف عندي الكثير من المشاغل هذه الأيام لكن سأحاول أن أضيف بعض الأحداث المشوقة لعلكم تستمتعون

المتكبره والباردحيث تعيش القصص. اكتشف الآن