استيقظت وانا انظر حولي كنت انضر
بما حولي بتركيز تلك احد العادات التي اكتسبتها
كنت أحرك جسدي الصغير بـ عشوائية
ذهبت الى النافذه البعيده عن يداي
كنت احاول القفز كي أصل اليها
ولاكن بلا جدوا عادت ملامح البرود الى وجهي
لاقوم بـ النزول من عتبات الدرج القديم
لأقف عند احد الأبواب الاماميه الخاصه
بغرفه الجلوس كنت اتفحص المكان بصمت
كان هناك رجلاً معاً كنت انضر إليهما بعمق
كان احدهما يبدو لطيفاً للغايه و الاخر يحمل كلباً
الكلاب انا اكرهها كنت احدق في ذالك الفتى
الذي نضر لي ليبتسم ويربت بيديه على
الاريكه بقربه كان ذالك العجوز
الذي يتحدث معهم ينضر الي
ليهمس "تعال الى هنا ولا جعلتك خارج المنزل الليله "
كنت أتجاهل كلماته المهدده
وانا لا أزلا أحدق بذالك الفتى
الى ان اقترب الي ليقوم بحملي
علمت انه شعر بـ غرابه الموقف
لاني لم أتحرك حتى
كنت أحدق بصمت من عيناي التي يملأها اللون الاسود
اجلسني بقربه حاول فتح عده مواضيع معي
ولاكن كنت فقط أحدق به بفضول
لاجد الفتى بقربه يضر الي
ليقول بصوت هادئ وكأنه قد علم من اكون
"هل تود الشرب معي"
لانطق اخيراً بـ لا
كان ينضر الي بنضرات التحدي
لأعود لانضر الى ذالك الفتى والذي اكتشفت
انه يدعا يوسانغ
لاقوم من مكاني قاصداً المطبخ
كنت احمل سكيناً بيداي
ونضراتي الحاده اوجهه لذلك الجرو انوي
قتله نضرو الي بصدمه
كانت نضرات الخوف واضحه على عيني
يوسانغ وهو يحمل الكلب بيديه
وذالك العجوز الذي يصرخ مهدداً لي
بأن اترك تلك السكينه
التي بيدي
اعطا يوسانغ الكلب لذلك الفتى بقربه
اقترب مني بخطوات بطيئه
لينحني ليصل الى طولي
اقترب الي وهو يحدق بعيناي ينتضر رده فعلي
ولاكني لم افعل شيئ سوا التحديق
ليقوم بـ اخذ السكينه من يداي ببط
ليبعدها عن يداي ليحتضنني
بقوه
سمعته يهمس بـ"اسف لم اعلم بأنك تكره الكلاب "
حملني
ليذهب خارج المنزل الى الحديقه
وترك الفتى الاخر يتفاوض مع ذالك العجوز
انزلني على العشب لينضر الى عيناي
ليمسح يداه على وجهي
وانا لا ازال انضر اليه
اقترب منه شعرت بأنه تفاجئ
من فعلتي
قمت بأحتضانه
ليحملني الى السياره ليجلسني
بـ حضنه
"ستكون بخير جونقهو "
اتا ذالك المدعو يونهو
لنصل الى منزل بـ اللون الازرق
وهاذا منزلهم على ما يبدو
نزلو من السياره
لحملني يوسانغ لندخل الى المنزل
ليضعني على الاريكه ليذهب
ليقوم بتغي. ملابسه
عندما قام بفتح الباب وجدني امامه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_____________
أنت تقرأ
promise|الوعد.
General Fiction"في تلك العتمه المؤلمه أجدك بقربي ...لترحل وتتركني!." (عشان أوضح الروايه) وويونغ. عندما كان يبلغ عمر وويونغ ١٠سنوات توفي صديقه سان وهو يحاول انقاذه من والده الذي حاول قتله لكن سان تعرض لطعن بدل وويونغ وقام بحجز وويونغ في كوخ في منتصف الغابه كان...
