تقع احداث هذا الفصل بعد أن تكلم (تايب) مع ( تار) وتأكد بأن (لونغ) هو الشخص السيء والذي يحاول تدمير اي علاقة حب لثارن
قرر تايب العودة اخيراً الى الشقة وقام بتمثيل دور المخمور ليتصالح مع ثارن بأكثر طريقة رومانسية ممكنه (مع الحفاظ على كرامته)
قام الرجل "المخمور" وبدون اي خجل بتقبيل شفتي ثارن ، كانت قبلاتهِ مليئة بالشوق والعتاب والغيرة مليئة بمشاعر مختلطة جعلت من الصعوبة لثارن عدم الاستجابة لها ، لذا قام برد القبلات حتى لم يعد يُسمع في ارجاء الغرفة الا ذلك الصوت الممزوج بين انفاسهما وقبلاتهما .
بدأت يد ثارن رحلتها على جسم تايب حتى وصلت الى خصره عندها قام بشده بقوة اليه
( شوق تايب كان كبيراً لذلك فأن مجرد تبادل القبل وبعض اللمسات كانت كافية لأثارته مما جعل سرواله الداخلي يترطب قليلاً)
عندما احس ثارن بذلك قال بصوت مليء بالاغراء : انت مبتل
اجاب تايب : هذا لأنني مخمور
حاول تايب التبرير لنفسه وبعدها استلقى على السرير ببطئ ممهدا نفسه للنوم
لكنه لن يستطع ذلك لأن شعر بيد ثارن وهو يقوم بتمريرها على جسده احس بدفئها رغم ارتداءه لسروال داخلي
( كان يرتدي سرواله المفضل)
ثارن : هكذا، فقط استرخي ... أفضل ؟
تمكن ثارن وببطئ من ادخال يده حتى اصبحت اسف النسيج الناعم للسروال، وعلى الرغم من ان تايب كان يدفع كتفي ثارن بيدهِ بعيداً الى ان ثارن اصبح يستطيع معرفة شعور تايب وانه حالياً قد دخل الجو
-اخبرتك انا لا ...... آه ( لم يتمكن تايب من اكمال جملته)
- بدأت تتوتر ، هاه ؟
هذا صحيح كلما وضع ثارن اصابعه على قضيب تايب كلما بدأ السائل بالتسرب حتى وصل الى درجة لايمكن اخفاؤها حيث ان البقعة على السروال الداهلي اصبح اكبر وواضحة اكثر
-"صوت تأوه" هذه المرة تايب لم يناقش ذلك لأن المتعة التي حصل عليها من يد ثارن في تلك اللجظة جعلت الرد يظهر على جسدهِ
جسد تايب تقوس حتى وصل صدره الى الاعلى وبرزت تلك الحلمات على ذلك الجسد الاسمر اصبحت الان قريبة من ثارن
-آه ... (حاول تايب اخفاء صوته وصَرَّ على اسنانه عندما بدأ ثارن بتمرير لسانه على حلمة تايب)
بعدها قام ثارن برفع يدهِ وقام بقرص حلمتي تايب و بلطف قام بلويهما
-أيه ثارن ! اللعنة لا تفعل ذلك .. آه ....
ثارن قام بإسكات حبيبه عندما قام بوضع شفتيه على الحلمتين ( يميناً ثم يساراً) بعدها بدأ بلعقهما برغبة وشهوة كبيرة
اصبح تايب يرتعش وبدأ يتأوه وجسدهُ يتلوى لكنه مع ذلك استمر بتقريب جسده الى ثارن مانحاً اياه وصول اسرع الى تلك الحلمتين
تباً ..كلا أن اريد .. آه ( قال تايب )
توقف ثارن ليستمع الى كلمات ذلك الشخص ( الذي كان يكره الاشخاص الذين لديهم ميول جنسي مختلف)
بسرعة قام تايب بانزال بنطال ثارن ليخرج ذلك القضيب ويستنشق الهواء
قام تايب بتقريب رأسه الى قضيب ثارن ووضعه في فمه الا ان ثارن قام بسرعة بأخراجه وبعدها نظر الى عيني تايب قائلاً
-كلا انا لا اريد وضعه في فمك ، بل في داخلك
دُهش تايب من ردة فعل ثارن حيث أنه قام برفع ساقي تايب الى الأعلى لتظهر تلك الفتحة باللون الزهري والتي تناقض جسد ثارن الاسمر بلون الشكولا .
-هنا .. ادخله هنا .. عليك اللعنة
ثارن صمت قليلاً وهو يشاهد تايب يقدم نفسه بهذا الشكل اليه
- هل حقاً ترغب بفعل ذلك تايب ؟
قالها ثارن وهو يحرك قضيبه بالقرب من تلك الفتحة ذات اللون الزهري ، وبدون أن ينتظر أي رد من تايب قام بأطخال اصابعهِ فيها .
-اللعنة ثارن لقد آه اخبرتك أن لا تستخدم أصابعك
لم يستمر تايب بالاعتراض كثيراً حيث أنه سراعان ما اصابت اصابع ثارن تلك المنطقة التي جعلت المتعة التي يشعر بها تايب صعبة الاحتمال .
انتهز ثارن تلك اللحظة ليسأل تايب
-ما السبب الذي جعلك ترغب أن اضع قضيبي بداخلك ، هه أي-تايب ؟
-لأنه ساخن ولأنه منتصب بقوة كالجليد ، متى ستقوم بوضعهِ ف__ آه ذلك رائع ................ ياله من شعور !!
احباط تايب اختفى تماماً وفتح عينيه الواسعتين ، احكم قبضة يديهِ على غطاء السرير عندما ادخل ثارن قضيبه الساخن والمنتصب تماماً كان الشعور الاولي غير مريح الا انهما دائما ما يجعلا جسديهما في وضعيه تلائمها تماماً ليصبحا كجسدٍ واحد
تايب على وشك الاختناق من شدة الاثارة لا يستطيع التنفس اصبح يحرك بجسمه بحركة دائرية بطيئة ليصحح من الزاوية
اصبح قضيب تايب مغطى تماماً بالسائل وهو على وشك الوصول الى النشوى بأي لحظة
كلما تأخر وصوله الى النشوى كلما ازداد جنوناً مما جعله يصرخ
-اللعنة ثارن بقوة !! بقوة اكثر!
عندها توقف ثارن فجأة
-أن كنت تريده بقوة افعلها بنفسك قالها ثارن وهو يخرج قضيبه من جسد تايب وتمدد على السرير
-هيا تعال ( ثارن قام بمسك قضيبه وابقاه متجهاً الى الاعلى)
نظر تايب الى ثارن بنظرة فيها عدم التصديق لكن ماذا يفعل ليس وكأن لديه خيار آخر
-اكرهك ( قالها تايب وهو يرفع نفسه فوق ثارن فاتحاً ساقيه وأعاد قضيب ثارن الى داخله مرة أخرى )
"I hate you!"
مشاهدة تايب بهذا الشكل كانت مثيرة جداً لثارن لدرجة أنه لم يستطع المقاومة أكثر فقام بسحب ثارن من رقبته وتقريبه اليه وبدأ بتقبيله
بعدها وضع ثارن يديه على ورك تايب وبدأ بزيادة سرعة الحركة مما جعل صرخات تايب تملئ المكان
( ملاحظة : تذكرون عندما طلب ثارن من تايب العيش في شقة منفصلة خارج الاقسام الداخلية لأن يريد سماع صرخات تايب)
تلك الصورة لذلك الشاب بالبشرة السمراء وهو عاري بدت مثيرة جداً، وكذلك فأن قضيبه المنتصب والذي يتحرك بالهواء الى الاعلى والى الاسفل كان بغاية الجمال ( من وجهة نظر ثارن طبعاً)
من هذه الوضعية كان ثارن يرى كل شيء في تايب مثيراً لشهوته تلك الحلمتين لذيذتين جداً لم يتمكن ثارن من منع نفسهِ عنها
كما انه لم يتمكن من منع يديهِ من مسك قضيب تايب
-آوه ليس هناك حاجة لمسكه ( قالها تايب حالما احس بأصابع ثارن تتحرك على قضيبه)
ثارن استمر بتحريك اصابعه
صوت اصطدام جسديهما بدأ يعلو عندما بدأ تايب بتحريك وركه بشكل أقوى واسرع
ليس بوقت طويل بعد ذلك حتى شعر تايب بقضيب ثارن وهو يشتد حدة وبعدها تدفق سائل دافئ الى داخل جسد تايب الذي أيضاً كان قد وصل ذروته وتدفق السائل حتى غطى منطقة البطن لكليهما
انهار تايب على صدر ثارن واضعاً وجهه بالقرب من اذن حبيبه حاول عندها قول شيء لطيف
ولكن تايب يبقى تايب لذا قام برفع وركه وأخرج قضيب ثارن ونظر الى ثارن قائلا
-أبعد ذلك الشيء عني
عندها لم يتمكن ثارن من مسك نفسه من الضحك
