كان يوما حافلا حيث ذهبت أسرة الى حفلة راقصة ...
وعندما انقضت الحفلة كانت الاسرة عائدة الى البيت حينما كانوا يتكلمون عن الحفلة وحينما كان الوالد مشغولا بالكلام مع اولاده الاثنين ولم يكن منتبها الى الطريق ..صدم في جزع شجرة وانقلبت السيارة ومات الجميع الا ولدا صغيرا كان يبلغ من العمر خمس سنوات ونصف .
كان هذا الصغير جالسا في مكانه حيث استعاد وعيه ......
عندما رأى نفسه مليئا بالدم صرخ صرختا قوية من الفزع ..وخرج من السيارة يبكي وهو يجري عائدا الى البيت حيث رأى البيت مظلما فلم يستطع الدخول من الخوف ونام أمام الباب .
في الصباح .....
رأى الشمس تضيئ البيت فدخل لكي يلقى حدفه بمن كان ساكنا في البيت حيث ان البيت له أقاويل مرعبة وهي ان البيت مبني على مقبرة ولم يكن السبب في موت أسرة الصغير هو جذع الشجرة ولكن كان المتسبب الحقيقي هو .......أرواح القبر!؟
---
ومن هنا تبدأ حكايتنا المريعة
دخل الطفل البيت وكان خائفا لأنها أول مرة في حياته يدخل البيت دون عائلته ....
فتح الباب مصدرا صوت صرير ، دخل الولد خائفا فظهرت أمامه فتاة مخيفة ثم إختفت في لمح البصر كانت هذه الفتاة إبنة الرجل المدفون تحت البيت
خاف الولد و إرتجف ثم تقدم خطوة إلى الأمام فأصدر صوت مرعب... لم يعرف الولد من أين جاء الصوت ثم تقدم خطوة بعد خطوة إلى أن وصل إلى المطبخ فوجد الطعام يحترق كان هذا الفعل من أم الفتاة.
أمسكه أحد من يده فزع الولد ونظر خلفه وإذا به يرى شخصا يمسكه ويقول له " ماذا بك ايها الصغير اهناك ما يخيفك " رد عليه قائلا " لا يا سيدي لا شيء "
" عموما انا اسف لإزعاجك وإخافتك أتريد أن تأتي معي إلى البيت إذا لم يكن عندك بيت تعيش فيه "
رد الولد " لا أنا لدي منزل أسف " ذهب الرجل من البيت فعاد البيت مرعبا بعد رحيله جلس الولد يفكر في البيت وفي الاشباح....
وفجأة سمع صوتا أخر فقام من مكانه خارجا من البيت ويال مصيبته قد رأى الباب مغلق وقد حبس في البيت .......
لكن هل تنتهي القصة هنا لنعرف في الفصل الثاني
يتبع...........كيفكم يا متابعين
والله يدي إنكسرت جلست على الفصل يوم ونص 😰😩😥
لا تنسو تتابعوني وتشوفو قصصي دائما وإنشاء الله أنزل القصص متتابعة
تعليقاتكم ؟
توقعاتكم ؟
آرائكم ؟
إعجاباتكم بالقصة ؟
قولولي لو الكومنت عجبكم ؟!
المرة الجاية ان شاء الله القصة بتكون ٥٠٠ كلمة
وسلام أشوفكم المرة الجاية 😍🌷🌸🌹
أنت تقرأ
رعب حقيقي
Horrorولد يجلس وحيدا .... لا يعرف ماذا يفعل تركه اهله ورحلوا ... لنرى اين رحلوا 😑😢😠