لنتابع...
لا الباب مغلق لقد حبس في البيت .." لا ماذا سوف أفعل الان ..نعم هناك نافذة فظل يجري إلى النافذة لكي يخرج منها فشعر بمن يجري ورائه ويناديه نظر ورائه وإذا به يرى الفتاة المخيفة تجري ورائه وتناديه قائلة " تعال الى هنا لن تهرب مني " فنظر إلى مأخرة قدمها وإذا به يرى أن لا قدم لها خاف خوفا شديدا وقلبه بدأ يخفق عندما وصل إلى النافذة رأى أمامه أم الفتاة التي تجري ورائه وكان بجواره السلم المؤدي إلى غرفته صعد عليه راقدا وفجأة ......حدث أمر مرعب خرج من تحته شبح أخر ويال الرعب سقط مذعورا من على السلالم وقام يجري حيث كان اللذي خرج من تحته هو والد الفتاة وهاكذا إجتمعت أسرة الأشباح على ولد واحد ....
لكن كان هناك مصباحا في جيبه أعطاه إياه والده كهديه قبل أن يموت في الحادث ومن المعروف أن الأشباح تعيش في الظلام لأنها تكره الضوء ،فتح المصباح وأشار به على وجوههم المرعبة ثم......
" إختفت ههههاااااهههه " قالها الولد فرحا ثم قبل المصباح وذهب يبحث عن شيء يخرج به من هذا البيت وقال " يا الله لما يحدث معي هذا ياليتني كنت ميتا مع عائلتي ....على العموم يجب أن أجد شيئا يخرجني من هنا ......و.....
شعر بقشعريره تسري في جسده ودق قلبه بسرعة " ما هذا ماذا أصابني "
شعر بألم شديد في قلبه " م...م...ماذا يحدث قلبي يألمني بشدة ..اااااااااااااااااه هذا مؤلم " سمع صوتا من ورائه يقول " هذه الأولى وهناك المزيد هههههههه " كانت هذه الفتاة الشبح ولكنها أختفت بعد أن فعلت ما فعلته به ...
-----
" مفتاح .. هذا رائع لقد عثرت على مفتاح " ولكنه لم يكن مفتاح الباب الرئيسي بل كان مفتاح غرفة والديه قال في نفسه " يمكن أن أجد شيئا هناك يخرجني من هذا البيت ...و... وجدت منشارا ، يمكن أن يفيدني في خلع الباب والخروج من هنا هذا جيد "وفجأة شعر بمن يمسكه من ذراعه نظر خلفه وإذا به يرى شبحا ينظر إليه بطريقة مرعبة ...
قفز من مكانه مرعوبا وهو يقول " لا أرجوك لا تفعل ، لا تفعل لي شيئا " وبدأ بالصراخ أقترب منه الشبح قائلا في أذنه " بيت 25 قرب البحر " لم يفهم الولد ما كان يقصد حينها أخذ المنشار وخرج يجري إلى الباب الرئيسي وبدأ يضرب الباب بالمنشار حين سمعه أحد المارين عند البيت وكانت إمرٱة فدخلت لتلقي نظرة ...
ويال الصدفة لقد فتح الباب دون أي صعوبات رأته يكسر الباب فقالت له " ماذا تفعل يا صغيري " قال لها " أرجوك أخرجيني من هذا البيت أنا خائف وليس لدي بيت أعيش فيه أرجوك " أشفقت المرٱة عليه وأخذته معها وعندما مر عتبة الباب رأى أسرة الأشباح تلوح له بيدها وهي تقول " عندما تعود سوف نكمل ههههههههههههههه " فأدار رأسه خائفا و أمسك بقوة في المرأة التي كانت تمسك في يده ..
وبالمناسبة كان إسم المرٱة هو يوليدانا ماشتر كانت إبنة رجل غني وأسفة على عدم إخباركم بإسم الولد من بداية القصة فإسم الولد هو مارك نارش ....
-----
لنكمل القصة
عندما ذهب مارك اختفى البيت عن اعين الناس وكانها تقول " سننتقم فيما بعد عاش مارك في سلام في بيت يوليدانا الى ان جاء اليوم الذي صرخ والد يوليدانا على مارك فاسرع مارك خارجا من البيت حزينا يبكي فذهب مارك قرب البحر وجلس ...... وفجاة نظر بجانبه فراه .....
يتبع ...
أنت تقرأ
رعب حقيقي
Horrorولد يجلس وحيدا .... لا يعرف ماذا يفعل تركه اهله ورحلوا ... لنرى اين رحلوا 😑😢😠