فى رواياتى هتتكتشفو مدى غباء الرجاله او هو حبهم وصلهم للغباء فى روايتى هتفكرو ان البطل عنده شوزفرنيا من كتر التناقد اللى فيه
قصتنا قصه حب
ولكن قصه حب بدات بازواج
فتاه يتيمه لا اخ ولا اب ولاسند
لكنها جميله وطيبه لكن بسبب ما مرت به ثقتها فى نفسها...
فى الكتيبه عند ادهم قابل صحبه سامر ادهم:هو الفجر بياذن الساعه كام سامر: ليه في ايه ادهم: لا ابدا بس عشان وحكاله الموضوع وسامر مش مبطل ضحك عليه وقال ليه يعنى مهى لو عاوزه تهرب كان زمنها هربت من دلوقتي ادهم:لا هى لو هتهرب هتهرب فى وقت صلاه الفجر وانا بقى مستنيها وان حاولت تهرب تبقى جنت على نفسها وعدى الوقت وادهم رح فعلا و شاف الين وهى نازله ادهم :حصل اللى كنت متوقعه ونزلها وشدها من ايدها ودخلها على العربيه وهى مصدومه الين:انت بتعمل ايه هنا وانت واخدنى على فين ادهم:مش انا حذرتك انك متلعبيش بديلك ولا انا غلطان وايه القرف الى انت لبساه دا وهى كانت لابسه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الين:بصتله وقالت ليه ماهو حلو اهه وطويل ثم أن انت مالك اصلا البس ايه وملبسش ايه وبصتله وقالت وبعدين انت مالك ونزلنى يلا ميصحش كدا ومين اداك الحق انك تنحكم فى لبسى اصلا
ادهم:بصلها بس وقال لو عايزه تنزلى انزلى
الين: بصت حوليها بصدمه وقالت هو احنا فين شهقت وقالت هو دا بيتك
ادهم والين نزلو والين كانت بترتعش وادهم شدها ودخل المصعد وهى كانت لسه بترتعش ووصلو قدام باب الشقه ولسه بيدخل المفتاح هى مسكته الين برعب: خلاص انا هروح البيت بجد ومش هطلع من البيت والله ادهم: لا كان زمان الكلان دا وانا اديتك فرصه وانت تجاهلتى كلامى ودخل الشقه وقفل الباب وراه وهى كانت بترتعش وبترجع لورا وهو كان بيقرب وهى بتبعد لغايه موصلت للحيطه وهو حاصرها بدراعه
ادهم:كنت راحه فين بقا عشان تهربى منى
الين بخوف: كنت راحه عند صحبتى
ادهم:امم وصحبتك دى مش ليها اب او اخ
الين:بلعت رقها وقالت اه بس باباها مسافر ثم انه يفرق فى ايه وانت مالك بيا اروح فين ده انا لسه مقبلاك امبارح مش ولى امرى يعنى
ادهم:يعنى انت عارفه ان ليها اخ وراحه عندها برضه
الين بدون تفكير:لا دا اخوها حلو خالص وانا بحبه وهو بيحبنى وهنا ضرب ادهم ايده فى الحيطه وهى اتنفضت
