النار. و. الماء.
الظلام. و. النور
الملاك. و. الشيطان
لايمكن جمعهما مع بعضهما فماذا سيحدث عندما يدق قلبه عند رؤيتها؟
عندما تتربع على عرش قلبه وتجعل قلبه وعقله يكرران اسمها؟
هل تقع في حبه ايضا ام ترفض الانصياع له ؟
انتهت تلك الحفلة بسلام ولكن يا ترى مالذي يخبئه الغد........... الساعة التاسعة صباحا استيقظت عزيزتنا اروى تفرك عينيك ولكن كل ما دار ببالها هوصورة ذلك الوسيم دانيال Arwapov: يا الاهي كم هو وسيم (ثم عرفت مالذي تقوله)تبا تبا لي مالذي اقوله هل نعته لتوي بالوسيم ايعقل اني وقعت في حبه لالا مالذي اقوله لقد جننت ام فقدت ذاكرتي لكنه يشغل كل تفكيري لا اروى ابعدي هذه الافكار عنك ثم نظرت للساعة اوه انها التاسعة لماذا لم توقضني الخادمات يجب ان اسرع..... -نهضت اروى من السرير استحمت ثم ارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت من غرفتها وتوجهت للطاولة الكبيرة لاحظت هدوء المنزل اي خلوه من جدها وصديقتها تقدمت منها احدى الخادمات ووضعت لها طعام الفطور وقبل ان تذهب سالتها اروى:يا آنسة هل تعلمين اين جدي او ليليان؟
الخادمة:نعم انستي السيد ماركوس ذهب للشركة والسيدة ليليان قالت لي ان اخبرك ان ذهبت لمقابلة شخص يدعى مايك.
عند بطلنا: استيقظ صباحا وفعل روتينه ثم توجه لشركته كباقي الايام ولكنه كان سعيدا جدا لم يشعر بهذا الشعور منذ سنين طويلة سعيد لانه التقى بها ولانها حفيدة ماركوس فهو يستطيع جعلها ملكه
نعود لبطلتنا: توجهت لشركة جدا ودخلت تحت انظار موظفي الشركة التي تدل على اعجابهم بها ومنهم من ينظر بغيرة وحقد (اكيد الفتيات) ذهبت لمكتب شدها وفتحت الباب دون طرق وما ان دخلت حتى وجدت جدها ينظر نحو الباب
باستغراب ولكن عندما لمحها ابعد نظره وتبسم في وجهها اروى:صباح الخير جدي(تقدمت منه وقبلت جبينه) ماركوس:صباح النور عزيزتي مالذي جاء بك لهنا اعتقد انك لا تحبين المكاتب اروى:نعم انا لا احبهم ولكني اشتقت لك لم ارك منذ الصباح
ماركوس:ههههه لم تريني فقط الصباح واشتقتي لي اروى:نعم ماركوس:عزيزتي اروى هناك ملف سري اود منك اخذه للسيد دانيال اي لشركته اروى:لماذا انا جدي انت تعلم انه متعجرف مغرور وحقير ارجوك لا اريد الذهاب فلتطلب من شخص آخر
ماركوس:انا اعلم يا صغيرتي انك لا تطيقينه ولكنه ملف سري ويجب ان يتم ايصاله وانا اثق فيك لذا لا تخذليني ارجوكي اروى:حسنا جدي ولكنها المرة الاولى والاخيرة
ماركوس:نعم صغيرتي والآن تفضلي الملف واذهبي لايصاله خرجت اروى من شركة جدها وتوجهت لشركة دانيال بعد وصولها دخلت للشركة لقد كانت كبيرة جدا توجهت للداخل وما ان دخلت حتى اصبح الرجال يطالعونها بشهوة ثم ذهبت لموظفة الاستقبال وسالتها عن مكتب السيد دانيال.
الموظفةبدلع وتكبر:لماذا تبحثين عن مكتب السيد دانيال اراهن انك احدى عاهراته صحيح اخرجي من الشركة السيد لا يقابل العاهرات هن ا اروى:يبدو ان لديك لسان جميل يحتاج للقص هل ابدو لك مثل عاهرة ايتها السافلة او بما انك عاهرة فانك تريني جميع الفتيات مثلك ولكني يا عزيزتي لست مثلك والآن اخبريني اين مكتبه والا نزعت شعرك من راسك هل تفهمين(قالت كلامها بصراخ ويبدو عليها الغضب)
الموظفة:لقد احست بالخوف ولكنها لم تظهره واكتفت بقول انه بالطابق الاخير اروى:يبدو ان طريقة اللطافة لاتنفع بل الغضب وحده ينفع تشه لا يهم صعدت بالمصعد الى الطابق الاخير وما ان وصلت لمكتبه...........
