- á.rὲεs- Ἄρης-آريز

P̷a̷r̷t̷ 3̷

انه اليوم الذي سيذهب به سيهون الئ المشفئ لكي يرا لوها 

 هاهو الباب ييطرق ليستقيم و هو يعلم من الطارق انها عمته الييزابث المتشوقه لرؤييه لوهان اكثر منه و كنها لم تره من قبل 

سيهون-مرحبا عمتي 

الزابيث-كيف حالك عزيزي هل انت جاهز 

سيهون - اجل لاكن هل نذهب الان اليس الوقت مبكر    -قال لينضر للساعه فعل انها الثانيه ضهرا

اليزابيث-كلا عزيزهيا -لفرط سعادتها بدئت بتحدث اليونانيه لا ارادييا 

اما سيهون بدوره اخذ سترته السوداء لياخذ هاتفه و مفاتيح السياره من اعلئ الطاوله و يذهب بملامح بارده 

توقفت سيارت اوه امام المبتئ الكبير شكله من الخارج كبير و بدو مشفئ جيده جدا لاكن داخلها عكس خارجها اضعاف كل مايجيدونه هو تعذيب المرضئ ليهدئو او يقطون مغشي عليه من اثر الرعب و الصدمه

توجه سيهون نحو مكتب المدير مباشرا بعد ان سائلت الزابث احد الممرضات هنا  يسير بسسرعه تارك الاخرئ خلفه تعبس و من ييراهما سوف يضن انهما اصدقاء او احباء 

فتح سييهول الباب بدون مقدمات لا يعلم لماذا لاكن اشتدت سرعته لدرجه مفرطه ليسيطر علئ نفيسه  لطرق الباب 

اسستقام المدير بصدمه بينما يبعد تلك المراه عنه بقوه و كنها هي من كانت تجبره علئ فعلها نضرت الفتات الئ الثنائ و عيناها محمره لشدت بكائها طرف ثوبها من الامام ممزق تحاول تر نفسها لاكن كل ماواجهته النضرات المشمئزه من سيهون ليصرخ بها المدير طالب منها الخروج الفتات ب الكاد تتحرك اثر الرعبه و الصدمه 

لتنضر اليزابيث نحو سيهون اقتربت منه لتهمس في اذنه انها ذاهبه لبعض الوقت  بينما تقدمت لتمسك يد الفتات تساعدها علئ السير و تخفيف ارتخافها 

الزابيث-اجلسيي هنا عزيزتي  هيا كفيي عن البكاء 

لتخلع ترتها الرماديييه الطويله تضعها علئ ثيياب الفتات الممزقه بعد ان لاحضه عليها عدم الارتياح نضرت الئ احد الممرضين الذي يقف امامهن مباشره و يضحكان بيينما يشيران للفتات 

الزابيث-تعاليا انتما اها القذران العاهران هل ترون شيء مضحك عديميي الشخصيه اذهبا من هنا قبل ان اشوه و جهك الجميل اما انت قالت مشيره للاخر فوجهك قبيح لايحتاج تشوييه 

احسك بشيء بارد علئ معصمها لتنضر للفتات الذ تمسك يدها بقوه 

-ارجوكي سييدتي اتركيهم ف في النهايه الكل يعك ب فضيحتي ليس للمره الاول 

الزابيث-دعيكي من هاذا انا الزابث و انت 

روزان-اسميي روزان و انا استراليا الاصل لاذالك لاتؤاخذييني ان كانت كوريتيي لييس جيده