'.........'
تفكير بيكهيون
'........'
تفكير تشانيول
انا لَمْ أَطلُب
سِوا الرّحمة..
...
ينتظرُ تشانيول الوصول إلى المنتزهْ الّذي سمع عنه من أحد موظفيّ شركته
سَمع أنّ القدم البشرية فيه قليلة
لذا اتخذ قرار وهو ان يذهبَ الى هذا المنتَزه كل يوم للتَرفيه عَن نفسه
لذا هو الان في طريقهِ الى هذا المُنتزه .
السّواد يسيطر على المكان
سوا من كُتلة متكورة حول نفسها
مع وجه مغطّى بالكامل سوا العينين وفتحتَين للتنفسْ .
لكن مَن يهتم!
أكمل طريقهُ متجاهلاً كل شَيء مِن حوله
فجأة
استقام الفتى المجهول ليقفَ أمامَ السّيارة
التي املئت المكان بصوت مكابِحها !
ولحسن الحظ لم يُصاب الفتى بأيّ أذى .
خَرج السائق بغضب ليدفعَ الفتى بشَيء من القوة .
"ماذا انت بفاعِل ؟!!!"
صَرخ السّائق بوجه الفتى
قطب تشانيول حاجبيه بانزعاج
"دَعه واصعد !"
أين شَخصيتك منذ دقائق ايّها السّائق؟
السّائق يرتجف حرفياً !
صَعد السّائق بهدوء وخوف من غضب تشانيول
وأكمَلوا طريقهم متجاهلين الفتى على الأرض
...
"ماذا تُريد؟"
قال تشانيول الذي لم يلتفت أبداً للسّائق الذي أتى له منادياً
"س_سَيدي الوقت تأخر ..هل تُريد ان نعود؟"
"من يحدد هنا هو انا لا أنت !"
قال تشانيول بشَيء من الغضَب والهدوء
ليرتجِف السّائق بِخوف
"حسناً سيّدي"
تحدّث بينما ينحني ل تشانيول الذي لم يعطه نظرة واحدة !
بعد عدة دقائق قرر تشانيول العودة للمنزل
او لنقل
العودة لزوجاته المزعجين..
صعد الى السّيارة
لينطلق السّائق .
بينما مرّوا من الطّريق ذاتها
رأوا الفتى في المَكان ذاتِه !
لكنْ من يُعِره اهتمام الآن
حسناً يَبدوا أنّ هذا الفتى شقيّ جداً ليلعب بأعصَاب تشانيول !
أنت تقرأ
||Kiss Black Lips||
Romanceحُلم زوجاتِه الثّلاثْ هو نَظرَةً واحِدَةٌ تَنحَرِف عَن خَط نَظَرِه المُستَقيمْ~ مَن هو هذا البيكهيون الّذي سَيجعَل من نَظَره يَنحَرِف ليُصبِحَ مُستَقيماً تِجاهه؟~ محتوى مثلي يلي ما تحب لا تدخل CHANBAEK
