𝗣𝗮𝗿𝘁 10

7.5K 412 483
                                    






بـارت جـديـد أستمتعـوا فيه ولكـن كالعـادة لا تـنسوا التعليق والڤـوت لطفاً🍃




لنـبدأ

-----------



أستـيقظ مرتعبـاً ونبضـات قلبه الغير مُتزنه جعلت من أنفاسه مُتسارعه بينما عينيـهُ تجـول الغرفه باحثاً عن أبـن سلفادرو ليهدئ عندما وجده

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



















أستـيقظ مرتعبـاً ونبضـات قلبه الغير مُتزنه جعلت من أنفاسه مُتسارعه بينما عينيـهُ تجـول الغرفه باحثاً عن أبـن سلفادرو ليهدئ عندما وجده



نائما بوضعيه غير مُريحة بحيث أنه جالساً ورأسه فوق أقدام يونجـون المتفاجأ ليتنهـد يُنظر الى يدية ويتمتم بتحسر كيف أن الاثنتان قد تجرحت ودُميت بشده


جذب أنظاره ظـاهر كـف سـوبين وكـيف أنها متجرحـه بشـكل بسيط ولـكن تحتـاج الى التعقيـم حتى لا تتلـوث ليبتسـم ببطء

"يُعتني بي ولا يُعتني بنفسه "

تمتم يونجـون هامساً ليُزفـر أنفـاسهُ ليسحب قدمهُ ببطء حتى لا يُجعل من سـوبين يستيقظ ويستقيـم بعدها متوجهاً لحقيبة الاسعافات المتواجده على الأريكة منذُ أن عالجه سوبين


وبعـد أن أخذ ما يحتاجـه عاد بخطواته البطيئه الى السرير ليقضم شفته السفيله بينما يمسح القُطن المعقـم على الجروح بيد سـوبين


ليعـقد سـوبين حاجبيه من اللسعه الخفيفه التي داهمته ليفتح عينيـه بتفاجأ من يونجـون وأفعالـة ليستقيم مُعتدلاً بجلسته ويسحـب يده بلطف ربما.



"يونجـون ، أن يدك ليست بخـير حتى تهتم لجروح صغيره التي في يـدي"

تمتم سـوبين يتحدث نبره صـوته لم تكـن حاده كعادته ، ولـم تكـن صاخبه ومـؤذيه ، وأنما كانت مُعاتبه للشخـص الذي أمامه المُتعب


𝘁𝘂 𝗲𝗿𝗲𝘀 𝗺𝗶 𝗱𝗲𝘀𝘁𝗶𝗻𝗼  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن