فجأه وبعدما أنزل حبيبته الى السرير وجد هاتفه يرن أمسكه وهو في حيرة من المتصل في هذا الصباح الباكر وجدها والدته قالت له أنها على بداية الشارع الذي يسكنان فيه وطلبت منه أن يقابلها لأنها لا تعلم مكان المنزل بالضبط نزل من منزله ليقابلها وهو يتساءل لماذا أتت لهم وقطعت رحلتهم نزل اليها وعندما وجدها رآها حامله الكثير من الطعام فسألها ماهذا يا أمي لماذا أتعبت نفسك بالمجيء الى هنا قالت متحججه أنها خائفه عليه ألا يأكل جيدا قال لها عزيزتي ماهره في الطبخ ولكن والدته لم تكن تستمع إليه واخترقت البيت بنظرها بحثًا عن زوجة ابنها ثم قالت أين هي قال وهو محرج مممم أنا لم أقل لها أنكِ آتيه فهي مازلت نائمه قالت الأم في سخريه آااه منكم أيها الجيل تريدون أن تناموا إلى الضحى ثم دخلت مسرعه على غرفة الزوجه فانتفضت الزوجه من خوفها أن تراها حماتها بهذا الفستان القصير ووضعت الغطاء على وجهها دون أن تلاحظ الام ذلك ثم قام ابنها بالمجيء بسرعه وتشتيت الأم بسرعه وقال أنه حضر لها الإفطار قامت الزوجه بارتداء شيء آخر بسرعه ورفع شعرها بطريقه جميله جدا وعندما خرجت من باب غرفتها وجدت زوجها أمامها قال لها "ياخي ماهذا الجمال!" ثم قال أنا آسف لم أكن أعلم قالت له لماذا تعتذر إنها والدتك ولها الحق في المجيء في أي وقت قال لها مبتسمًا سأظل واثق من اختياري دائما وقال لها جميع أحوالك جميله حتى وأنت مرتديه عباءه ثم ضحكا لأن العباءه كانت مقاسها واسع عليها ثم خرجا للأم وعندما رأتها قالت لها......