وَما خُفِي أعظْم ||J. JK✓

18-نْدّوُبْ

الضغط ع النجمه يمنع إصابتك انتي وبايسك بكورونا

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

خرجت من العمل بعد أن انتهى الدوام تحمل حقيبتها وتمشي حتى سمعت صوت بوق سياره

وهي فوراً عرفت لمن هي التفتت لتجد السيد إيم يبتسم لها انحنت لها ونظرت بغضب لذاك الجالس ببرود بالخلف

''أصعدي ''
هوقال بصوت عالي بعدما نظر لها بطرف عين

''لن أفعل على جثتي ''

''انسيتي ما أخبرك به والدك بهذه السرعه؟''

''لا شأن لك انا سأتحدث مع والدي''

''انسه اوه أصعدي بينما أنا هادئي الا ترى كم الوقت متأخر لتمشي وحدك؟''

'' هذا أأمن من أن أكون مع مختل مثلك ''

''إن لم تصعدي الان سأفعل شئ متأكد انه لن يسُرك أبداً ''

نظرت له بسخط لتلتفت وتكمل مشيها بسرعه آخر ما سمعته هو صوت إغلاق باب السياره قبل أن تحمل رأساً على عقب

''يااا ماذا تفعل ''

تحدثت بصراخ عندما رأت ظهره أمامها

''لقد حذرتك بالفعل ''

ضربت مؤخرته التي هي قريبه بعض الشئ من جبهتها

''اوه يا لكي من متحرشه صغيره ''

فُك شعرها ووقعت ربتطها

''انزلني قبل أن تقوم بأطلاق ريح الان ''

''اللعنه ماذا تقولي لا تجعليني اخذك للمنزل مشياً ووقتها ستعرفي معنى الريح ''

''حسناً اعتذر انزلني ''

اجلسها بالسياره بالخلف ليربط لها حزام الأمان كي لا تتحرك ثم التف من الجها الأخرى يركب والسيد إيم الذي كان يضحك على أن السيد جيون يطلق الريح كالبشر؟ وهذا ما شغل تفكيره طوال الطريق

'' ورقة استقالتي ستكون عندك بعدما نعود من السفر ''

هي لم تنسى حفلة جيمين طبعاً

''أرى أن أحداً هنا يحلم وهو مستيقظ..''

''اجل هذا انت إن كنت تعتقد اني سأبقى بعد ما فعلته اليوم أيشش كيف تجرئ حتى أنت لا تعرفني بعد اقسم ان اجعلك تندم على اليوم الذي رأيت وجهي به ''

''بخصوص ذاك اليوم... لقد صدقتك الان بشأن التايكوندو الا توافقيني أعني بعد ما فعلتيه بالفتيات ''