المهم أبو جلعوط كلش فرح بهداية ابنه واخوته همينة والمنطقة كلهة فرحت لأن حيخلصون من شره فالأب گالله تعال ويانة الفجر إن شاء الله للجامع حتى نصلي صلاة الفجر.
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
.........
ثاني يوم من الفجر الكل گعدوا بهمة ونشاط توضوا وراحوا للجامع واصطفوا خلف إمام المسجد للصلاة.. فالامام قرأ سورة الفاتحة وبعدهة قرأ سورة الأعلى ولمن وصل لنهاية السورة((إنَّ هذا لَفِي الصُحُفِ الأُولى. صُحُفِ ابْراهِيمَ وَ مُوسى )) فجلعوط من سمع هذني الآيتين عبالة ديقصد أخوته ابراهيم وموسى (اسماء أخوته ذكرتهة ببداية القصة) النوب كلش انقهر وحقد على الشيخ إمام الصلاة وقرر ينتقم منه.
اجة الليل والشيخ نايم ببيته وميحس إلا جلعوط فوگ راسه وبيده سچينه يريد يذبحة.
الشيخ: ها ابني جلعوط خيرك مو گلت الله هداك ليش هيچ ترجع لشغل المجرمين؟
جلعوط: كله من وراك انتَ اليوم ذليتني گدام العالم واحتقرتني.
الشيخ : استغفر الله ابني شسويت اني؟
جلعوط: لأن انت بالصلاة ذكرت اسماء اخوتي ابراهيم و موسى ومذكرتني أبد
الشيخ: لا ابني انت فاهم غلط هذولة مو اخوتك هاي اسماء أنبياء
جلعوط: وفوگاهة سويتهم أنبياء؟؟ 😱فالشيخ فكّر وية نفسه چان يگوللة: باچر الفجر إن شاء الله تعال للجامع للصلاة ويانة واني حذكر اسمك.
جلعوط: ميخالف بس يا ويلك اذا قشمرتني.
.
.
ثاني يوم الفجر يتكرر المشهد : الكل واقفين خلف الإمام لإداء الصلاة والإمام قرة نفس السورة الأعلى ووصل لنهايتهة وگال : إن هذا لفي الصحف الاولى. صحف جلعوط و ابراهيم و موسى....الكل انصدموا بس ظلوا ساكتين لحد ماكملوا الصلاة. ومن خلصت الصلاة سلّم جلعوط عالامام (إمام المسجد ) وهوة طاير من الفرح وطلع من الجامع فالناس تجمعوا حول الشيخ وسألوه: شنو تخبلت دتغير بالقرآن بكيفك؟
الشيخ: حقكم تحچون علية مشفتوا السچينة اللي چانت يم خاصرتي ولو مذاكر اسمه چان انثرمت بيهة.. وسولفلهم القصة وگاللهم أمشوا نگوم نعيد الصلاة
تمت..