العالم في خطر

20 1 0
                                    

في كتاب اليوم ساحكي عن موضوع هام جدا لذا يجب قراءة الكتاب كاملا 

دعونا الان نسترجع الكوارث و المصائب التي تحدث مؤخرا بالعالم  حرائق في غابات استراليا تلتهم الاراضي و تشرد الكثير من البشر يتبعها  فيروس خطير في الصين يموت بسببه الاف المواطنين مع خسائر مادية تقدر بملايين الدولارات حروب و صراعات في شتى الدول و كوارث طبيعية في كل مكان و تنبوات جادة بقدوم الحرب العالمية الثالثة 

ماذا يحدث بالعالم!? كل هذا سنعرفه هنا

دعونا الان نعود بالزمن الى سنة 1992م لما اجتمعت الدول العظمى و تناقش رؤساءها بموضوع خطير جدا اذ قالوا بان الارض بدات تفقد توازنها و الموارد البشرية لم تعد تكفي هذا الكم الهائل من البشر سبعة مليار انسان و بعد تخطيط و تفكير قرروا ان يطبقوا مشروع المليار الذهبي ماهو مشروع المليار الذهبي!? هذا المشروع هو فكرة قديمة وضعها البعض من الاشخاص سنعرفهم لاحقا لكن اريدكم الان ان تركزوا  جيدا عن معنى  مشروع المليار الذهبي  هذا المشروع يتكلم على ان الارض لم تعد تتحمل اكثر من مليار انسان يعني الحد الاقصى لها مليار انسان و نحن الان كما تعلمون 7 مليار انسان فالاشخاص الذين اخترعوا هذه الفكرة قالوا ان كل من لديه الحق ان يعيش بهذه الارض عددهم فقط مليار انسان هؤلاء هم فقط من لديه الحق في ان يعيشوا حياة طبيعية و باقي الناس ليس لهم وجود على سطح الارض  من المفروض لهم الموت يعني من الاخر بمنظورهم  هم يرون ان ليس للباقي قيمة  ....المخيف في الموضوع  انه يوجد الكثير من الادلة التي تثبت النظرية من قديم الزمان و من ضمنها نصب تذكاري عمره مئات السنين  معروف باسم نصب جورجيا الغامض مكتوب بثمانية لغات و منها العربية ها النصب التذكاري مكتوب به وصايا للناس الذين سيعيشون مستقبلا سواء كنا نحن او الناس الذين يعيشون مستقبلا بعدنا مكتوب بهذا النصب وصية طويلة مكتوب فيها  ابقوا عدد الجنس البشري اقل من خمسمائة مليون و افسحوا مجالا للطبيعة  يزعم اصحاب هذة النظرية  ان هذا العدد هو العدد المثالي بالنسبة للارض و اننا هكذا كلنا سنعيش حياة مثالية و عادلة و تطبيقا لهذه الوصية بدات مشاريع كثيرة يحاولون فيها ان يقللوا من عدد البشر الى ان يصل عددهم للرقم الذين يريدونه و هو مليار انسان فقط الان لو سالتموني عن مصير الستة مليار بشري? للاسف لهم احتمالين اما الموت او الاستغلال و العبودية و اريدكم الان ان تركزوا بالاحداث التي تحدث حولكم فستلاحظون  ان اغلب الدول اصبحت تدعم نظام للطبقات بمعنى ان العالم اصبح به طبقتان طبقة اغنياء و طبقة فقراء اما بخصوص الطبقة المتوسطة  فهذة الطبقة قليلة جدا وهي بالذات الطبقة التي يحاولون القضاء عليها المهم .....بعد تقسيم العالم الى طبقتين سيتم الضغط على الطبقة الفقيرة بسبب الجوع و الامراض و قلة الموارد هذا الشيء الذي سيزيد من عدد الوفيات عند الفقراء و يساعد في تحقيق مشروع المليار الذهبي و هذا المطلوب بمعنى هل انتم  تقتنعون ان  كل تلك الدول العظمى لا تستطيع صناعة الادوية او تساعد الفقراء من المجاعات اذا قلتم لا تستطيع ساجيب ان لما تضع مليارات الدولارات على الحروب و ليس على المجاعات و مساعدة الفقراء و هكذا العالم يعيش حياة مثالية و عادلة?نعم يستطيعون لا يريدون لان في بالهم يوجد خطة يمشون عليها "نحن نقضي على ستة مليار لكي يعيش باللارض مليار واحد فقط فبدلا من وضع مليارات الدولارات و نساعد المرضى و نمحي المجاعات لا  نضع مليارات الدولارات على الحروب لقتل اكبر عدد ممكن من الناس لكي نحقق ما نريد" هذا ما يحصل لو نفتح اعيننا فقط و نفكر...لوهؤلاء الاشخاص الذين قاموا بمشروع  المليار الذهبي نزعوا فكر الشيطان من عقولهم سيستطيعون ان يقسموا الارض بشكل عادل بين الناس و بالارض و تركونا نعيش فوق السبعة مليار لكن هذا الشيء لا يريدونه المهم كانت الحروب على مر القرون من اهم خطط مشروع المليار الذهبي الحروب ممكن ان لا تكون مجرد غضب بين دولتين انما هي خطط للحفاظ على عدد البشر في نطاق معين يعني لا تصدقوا ان الحروب التي بين الدول ان دولة تضرب دولة اخرى بهدف الحدود او بهدف اخر تافه لا هذه التمثيلية كلها تخدم مشروع المليار الذهبي "ان  نحن كلما اصبح هناك حروب اكثر كلما مات عدد اكبر من البشر كلما وصلنا لهدفنا الذي نريده "مثلا في الحرب العالمية الاولى خسرت الارض 2 بالمئة من البشر و في الحرب الثانية فقدت نفس الشيء  و بعد الحرب العالمية الثانية رجعت الارض مستقرة لا يوجد بها حروب عالمية و بدا التعداد السكاني للدول يزيد وخطط تحديد النسل و الضغط على الناس لم تعد تفيد الان يجب لهم التفكير بخطة  بديلة  'خطة ب' يريدون ان تكون الخطة الجديدة اقوى و بنفس الوقت ذكية لكي لا يعلم احد بها بمعنى ان كل ما يحدث من عند الله هنا بدات الدول تمارس شيء اسمه حرب الفيروسات  صحيح انها لاهداف سياسية لكن دعونا لا ننسى ان من ابرز اسباب الحرب هو التقليل من التعداد السكاني و التخلص من اكبر كم من البشر و اذا ركزنا اكثر عن معنى انتشار فيروس كورونا بالصين تحديدا قضية حساء الخفافيش لا تدخل فكري دعوها على الجانب الصين و بما انها تملك  اعلى تعداد سكاني بالعالم  كله بعدد مليار و ثلاثمائة و ستة  و ثمانين مليون انسان صيني و لها فان افضل مكان لنشر المرض بهه هو الصين ليقللوا من عدد السكان بالعالم و ثم تاتي الهند بالمركز الثاني  فيها مليار و ثلاثمائة و تسعة و ثلاثين مليون انسان هندي مازلنا لو نرى ما سيحصل لها .....كل دولة و لها فكرها فالصين بما ان لها اعلى تعداد سكاني بالعالم كانت افضل مكان لوضع الفيروس و قتل الناس و الدليل على ان المرض مصنع ان دول العالم لا تريد الوقوف بجانب مع الصين  مع انها كارثة كبيرة ممكن أن تأثر على البشرية كلها ليس الصين فقط لكن لا احد يريد التدخل ...لم تتوقف المصائب على الصين بعد استيعابها لفيروس كورونا الذي انتشر عندها و قتل الألاف الله سبحانه و تعالى بلاهم بزلزال من أقوى  الزلازل  بقوة 5 ريشتر و كذلك تسبب في خسائر مادية عالية صدق من قال ان المصائب لا تأتي فرادة و تزامنا مع هذه الاخبار السيئة. .توسعت الحرائق بأستراليا اكثر و كل فترة نسمع عن اعاصير و زلازل و فيضانات و براكين اصبحت بدول مختلفة رغم تنها كانت خامدة من مئات السنين ...مذا لو اخبرتكم ان كل هذه الحوادث من زلازل و اعاصير و براكين كلها لم تأتي وراء بعضها البعض صدفة ماذا لو اخبرتكم ان حتى الكوارث الطبيعية كان مخطط لها من التسعينات من بداية مشروع المليار الذهبي ستتسآلون هذه كوارث طبيعية كيف سيخططون لها ان الله فقط الذي يستطيع القيام بها و لكن ما ساخبركم به الان شيء مقلق فعلا ..دعونا اولا نعود معا لسنة 1977م لما اقترح الفيزيائي إدوارد تيلر طريقة لعكس اشعة الشمس بحيث انهم يسيستطيعون الحفاظ على درجة الحرارة و يبقوها مستقرة لا هي عالية و لا هي منخفضة فقاموا بالتجارب على هذا المشروع ليروا اذا فعلا يوجد امكانية تغيير الطقس او انها مجرد فكرة فاشلة و في عام 1993م بدأوا  العمل على هذا المشروع بشكل جدي و بعد تفكير و تجارب استطاعوا الوصول بالصدفة الى امكانية صنع زلازل و فيضانات و حتى امطار كلها مصطنعة تخيلوا لقد استطاعوا بناء صنع زلزال مصطنع استطاعوا صنع زلزال فيضان مصطنع و هكذا تم بناء اول محطة للتحكم بالطقس في ولاية لاسكا و الان يوجد حوالي 20 محطة حول العالم و قاموا بتسمية هذا المشروع بمشروع هارب ..متهو مشروع هارب؟؟؟اعلم انه يوجد اشخاص لن يصدقوا و يقولوا الطبيعة من عند الله سبحانه وحده القادر على صناعة الزلازل  و الاعاصير و طبعا كل شيء بيد الله سبحانه و تعالى و لكن دعونا لا ننسى ان عقل الانسان حين يصبح شيطان يقوم بالمستحيل فهذه الاشياء التي اكتبها لكم كلها اشياء طبيعية ،كلنا نعرف المد و الجزر يحدث بسبب جاذبية القمر و ايضا الزلازل لها اسباب و الفيضانات نقس الشيء و كذلك البراكين فلا يمكن ان يحدث زلزال بدون اي سبب فهؤلاء الناس اصحاب العقول الشيطانية عرفوا الاشياء المسببة التي تدع الزلزال يحدث و الامطار تهطل و البراكين تنفجر فهم بكل بساطة اكتشفوا هذا الشيء و بدأوا يطبقونه فأنشأوا المصانع التي تتحكم بالطقس لن اقول انها اصبحت تتحكم بشكل دائم ....سبحان الله عقل الانسان مهما اصبح متطورا و يعرف كيفية التفكير اكثر لن يستطيع الوصول لمرحلة ان يقوم بعمل الله تعالى فمثل ما قرأتم انهم حاولوا ان يتحكموا بالطقس و استطاعوا و لكن لبس بشكل كبير و الدليل ان حتى الدول الكبرى اصابتها الكوارث الطبيعية لقد كنوا يحاولون ان يركزوا هذا الشيء على الدول الاخرى لكن الله عز وجل يعرف كل مخططاتهم فهم يستطيعون انشاء كارثة طبيعية لكن لا يستطيعون ايقافها بمعنى اذا الله سبحانه و تعالى قرر ان يحدث بدولة التي يريد زلزال سيحدث و لن يستطيعوا ايقافه هم فقط يستطيعون انشائه و من منا لا يعرف الطائرات النفاثة التي تطير بالسماء و تترك ورائها خط ابيض طويل و نعتقد انها اثار طبيعية لكن هذه الاثار تبقى بالسماء لساعات طويلة و احيانا ايام الى ان تشكل غيوم اصطناعية و تكون هذه الغيوم محملة بالمعادن المؤكسدة و بالتحديد غاز الكيميتريل و بعدها يقومون بتوجيه موجات قوية مقدارها مليون وات و هذا الشيء قادر على صناعة جفاف و عواصف الردى ان تصل الى كارثة كبيرة و بالاخير طبيعية بمعنى انهم ليس لهم دخل و لكن هم بالفعل لهم يد في هذه الكوارث و كل هذا يسمى بحرب المناخ هو يشبه الى حد كبير حرب الفيروسات لان في الاخير لن نعلم ..الناس مثلنا لن يستطيعوا التعرف على الفاعل و صعب اننا نتنبأ بها ان سوف تحدث و لهذا لن ينتبه لها الا الذي يدرس الموضوع و يدرس الكوارث ال تي تحدث بالعالم و الشيء الذي يحدث بعالمنا هي كوارث طبيعية مفاجئة و احيانا لا يكون لها تفسير فيزيائي  يجعلنا نسأل كيف و من؟؟ يكون وراء هذا السبب نجح مشروع هارب نجاح قوي و نجحت الكثير من التجارب في صنع الكوارث اكيد الان تريدون ان تعرفوا من اليد الخفية وراء مشروع هارب أو مشروع المليار الذهبي كاملا غالبا قد يكون ما جاء في بالكم انه تابع لدولة ما ممكن ان تكون دولة عظمة و لكن اصحاب المشروع هذا هم فئة خفية  و رغم انها خفية كل الناس تعرفها لا تسألوني كيف ... هذه الفئة من اغنى اغنياء العالم لذلك يريدون طبقتين طبقة غنية و طبقة فقيرة حيث هكذا سيقومون بأخد العالم ملكا لهم هذه العائلة الغنية تشعل الحروب بين الدول و تسيطر غلى دول العالم هذا كله من خلف الستار و في الحقيقة مشروع هارب هو جزء من مشروع الشعاع الازرق الخطير مشروع الشعاع الازرق باختصار هو مشروع ماسوني هدفه السيطرة على العالم و جعل العالم كامل تحت دولة واحدة و دين واحد و هو الالحاد و يعني بلا دين و عملة واحدة و لن يخقق المشروع هذا الا عن طريق مسح الديانات و تشتتديت افكار الناس و الان نعود لمشروع المليار الذهبي ... الم تلاحظوا ان كثيرا من الافلام التي انتشرت بالعالم تتكلم عن هذا الموضوع "انوالارض لم تعد تتخمل اكثر من طاقتها و يجب التقليل من التعداد السكاني" انتشار فيروسات زومبي كل ها على هذه الارض المسكينة و كما ان كل اافلام اصبح موضوعها يتمحور عن المستقبل حيث ان  في المستقبل حروب ..كوارث....موت الناس...كل هذا تمهيد للمستقبل فمن اين احضرت هوليوود كل هذه الافكار لا تقولوا انها ابتكار كاتب او خيال مخرج هذا غير ممكن كل شيء يحدث بعد تخطيط و النصب التذكاريالذي ذكرته لكم في البداية كله يثبت هذا الشيء فهوليوود اصبحت تركز اكثر في افلامها عن قضية نهاية العالم كانها تريد ان ترسل لنا رسالة لكن بطريقة ذكية لكي حتى لو يحدث هذا الشيء في يوم ما  تكون الفكرة مالوفة لنا و لاننا رايناها بالافلام .....

و ايضا لاحظنا ان هوليوود اصبحت تتناول قضايا المثليين جنسيا بكل شجاعة و تدعم هذا الشيء ايضا كانه شيء طبيعي الان سيخطر ببالكم سؤال مادخل موضوع المثليين بموضوع المليار الذهبي الذي يريد ابادة البشر ساخبركم الان ..لا تنسوا ان دعم المثليين و انشاء مجتمع به العديد من المثليين يساعد بشكل كبير في تنفيد خطة مشروع المليارالذهبي كيف !?حسنا لو رجعنا بالزمن قليلا الى التسعينات كان الحال مختلفا جدا كانت المثلية جريمة يعاقب عليها القانون و كانت توجد قوانين صارمة جدا تمنع هذا الشيء تبدا من السجن و احيانا تصل في بعض الدول للاعدام لكن فجاة سنة 2001م  تغير كل شيء لما اصبحت هولندا تعترف قانونيا بزواج المثليين و ايدتها الكثير من الدول الاخرى و منها دول عربية فاصدروا قوانين تسمح بزواج المثليين و اصبح لهم منظمة تحفظ لهم حقوقهم زعما ان المثلية شيء خارج ارادة الانسان فلهذا يجب الوقوف بجانبهم و لا نحارب فعلهم...هل تتخيلون..انا الصراحة صدقت و انتم ما رايكم هل تصدقون الكلام الذي يقال لا طبعا من المستحيل ان اصدق ..يوجد بعض الفنانين  الاجانب الكبار يقولون انهم يقفون مع قضية المثليين انسانيا انا لم ارى اي انسانية ابدا العكس هذه القضية عبارة عن دمار للانسانية ان تدعم المثليين ان يتزجوا و انت تعلم ان زواجهم هذا يسبب امراض خطيرة جدا و هذا سيبيد البشرية و ان كنت تقف معهم فقضيتك ابدا ليست انسانية ...الانسانية هي ان تعالجهم و ان تبحث على علاج يساعدهم على محاربة هذا الشيء و ليس ان تدعم زواجهم و تقول "انا مع الانسانية" هذه ليست انسانية ابدا لان و بالاخير هؤلاء الذين قمت بدعمهم سيموتون موت شنيع سيصابون باخطر مرض و هو الايدز و لن يجدوا لهم علاج انت هكذا لن تنفعهم انت قتلتهم هذا رايي الشخصي ..الحكومات تقول ان هذا خارج عن ارادتهم حسنا سنصدق ان هذا ليس بارادتهم لكن هل انتم افضل من الله تعالى عندما عذب قوم لوط  !!لما عذبهم الله!? اذ كان هذا الشيء عيب خلقي و خارج ارادتهم هل الله سبحانه و تعالى سيبث فيهم عيب خلقي ثم يعذبهم !!? هذا ليس منطقي ابدا هذا نهائيا ليس خارج ارادتهم كل انسان يصبح مثلي بارادته ..يوجد فئة فعلا يكون فيها هرمونات الانثوية بالولد اكثر او فتاة تملك هرمونات ذكورية اكثر هذا الشيء يعالج بحبة دواء مخصصة تتناولها فتوازن بين هرموناتك " الله خلقني مثلي اعيش حياة طبيعية و اتزوج  واحد مثلي " يا غبي بالاخير نهايتك ستكون شنيعة جدا تمرض بالايدز لا تعالج و تتعذب طول حياتك ثم تموت ثم تنهي رحلتك في جهنم...

    و لاحظنا ان الكثير من حكومات الدول العظمى و اتوقع الكثير من دول العالم في العالم تدافع عن المثلية و تنشر هذا الشيء لدرجة انه يوجد اناس ليسوا مثليين فجاة يصبحوا كذلك لان الوضع اعجبهم....ما السبب و ما دخل كل هذا في موضوعنا..حسنا نحكي  الان على موضوع عميق اولا لما يتزوج 2 من المثليين سواء رجل ورجل او بنت و بنت هؤلاء نهائيا لن ينجبوا اولاد لان لا يوجدج رجل يصبح حامل او بنت تصبح حامل بلا رجل ..فهذا سيدعم مشروع المليار الذهبي ...لما يتزوج  رجل و امراة سينجبون 2..4...5 اطفال و هذا سيؤدي للزيادة في التعداد السكاني و الان هم ريدون التقليل من التعداد السكاني " لما لا ندعم فكرة المثليين?" هذا ما يحدث الان لا يريدون ان ينجب الناس اطفال فحتى بعد محاولات تحديد النسل لم تنجح الفكرة "فلما لا نقوم بدعم المثليين ثم نقوم بصناعة الزلازل و الفيضانات و من جهة اخرى نقوم بنشر الفيروسات ومن جهة غيرها نشعل حروب بين الدول و ليس لنا دخل في كل هذا " كل شيء مخطط  له...ان العالم يمشي تحت سيطرة يد خلف الستار كل هذا هو مشروع  المليار الذهبي كل هذه المعاضل التي تحصل بالعالم تقوم بخدمة مشروعهم و بالاخير .....اذا لم نقم بفتح عقولنا و لم نشتعل اكثر بالبحث لن نعرف شيء

تشوه العالمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن