*دخلت شهد لتتجول في المكان و جدت صاله شكلها غريب انها سوداوئه أكثر من الدور الارضي اثاث الغرفه مخيف مزغرف برسومات قديمه واضح انها من العصور القديمه و لكن الغريب أن كل شي نضيف و بيلمع رغم سواد الأشياء إلا أن هناك لمعه في كل شي*
شهد:غريب اووي كل حاجه نضيفه اكيد في حد
شهد:في حد هنااااا
*لتسمع شهد صوت موسيقي ليس عالي اووي و لكنها موسيقي غير مفهومه ارتعبت شهد أصبحت قدماها غير قادره علي حملها أصبحت قدمها ترتعش بسبب الصوت الذي خرج من العدم و لكن الصوت يعلوا لدرجه انها حددت الصوت من اي غرفه لقد كانت غرفه في آخر المرر تقدمت شهد من الغرفه بخطوات غير متوازنه قدرت انها تحدد شكل باب الغرفه لقد كان اسود و لكن عليه نقش رقم 4 لتتقدم شهد اكتر و أصبح صوت الموسيقي اعلي انها حقا موسيقي غريبه ليست مفهومه و ليست معروفه انها فريده من نوعها رغم غرابتها لكنها تجذب الأذان رغم انها غريبه وصلت شهد لباب الغرفه لتتنفس الصعداء و تضع يدها علي مقبض الباب و تفتحه*
؟؟:اهلا
شهد:....جميله:في حد هنا
جميله:واو بجد المكان هنا زي متحف
*كان المكان عباره عن ممر طويل و يخرج من المرر غرفتين كان علي حيطان الممر الكثير من الصور و الشموع و رؤس الحيوانات المعلقه كانت كل الصور غريبه و هناك صوره العائله لتدقق في الصوره كان نصف الصوره العلوي غير موجود و لكن هناك تسع اجسام في الصوره و من الواضح أن هناك جسم امراء بسبب الفستان التي كانت ترتديه و لكن هناك سبع أرجل صغيره واضح انها لأطفال و رجل كبيره قدرت جميله ان تفهم انها صوره العائله*
جميله:يعني كدا في ناس كانت عايشه هنا يتري ايه الي حصلهم ده بجد لغز كبير بس انا هعرفه خلينا دلوقتي نشوف بقيت المكان
*لتتدقم جميله و مع كل خطوه تزداد دهشتها بسبب الأشياء لغيت ما وصلت امام غرفتين الأولي بأبها بني لونها استقراطي جدا و منقوش عليها رقم 2 و الغرفه الأخري بدون بابا لتلمح جميله الغرفه الاخري و قدرت تحدد انها مكتبه لتدخل جميله الي المكتبه بفم مفتوح من دهشتها و اخيرا وجدت أكثر شي تحبه في حياتها الكتب لتدخل جميله و تبداء تتقدم من أحد الرفوف لتسمع صوت الذي جعل فمها علي وشك السقوط و رجلها ترتعش و لم تقدر علي حملها*
؟؟:من انتيWait to part 6
تَمرُ بِما أمَرُ بهَُ ٫ُ أمَ أنا غِارقُ بِمُفردِيّ؟.
ESTÁS LEYENDO
THE PALACE OF WINGS *قصر الاجنحه*
Fantasíaأنا شِيطان يِلتَفُ حِوُلَك لِيسَتحوُذ عليَك فِاخضِع ايهُا المَلاكُ مإ انا الإ شَيطانُ جائِر جِعلتني فِي هيامكَ ظُالم مُسَتبدّ.