المواجهة

البارت 9

وصلنا في البارت القادم عندما سأل اكاي اكيمي كيف لازالت علئ قيد الحياة  وهي بدورها قبل ان تجيب عن سؤاله سالته عن شقيقتها اخبرها انها بخير وايضاً بانه يشك بان شقيقتها تحب ذلك المتحري المتهور كودو سينشي
البارت الجديد

اكيمي: سوف اخبرك الان بكل شيء يا اكاي ابتداً من الرصاصة التي اطلقها ذلك الوغد جين إلى هذه اللحظة
اكاي ببرود: كلي اذان صاغية
اكيمي: حسناً  بعدها اخذت نفسا عميقا وبدات بالكلام  اتذكر اليوم الذي قام جين بقتلي
اكاي: نعم
اكيمي: قبل ذلك اليوم بليلةٍ جائت إلي خالتي
قاطعها اكاي: خالتك لكن كيف
اكيمي:  نعم خالتي شارون
اكاي: مستحيل لكن كيف
اكيمي: اكاي ارجوك دعني اكمل نعم شارون فينارد او بلموت اوفيرموث كيف ماكانت سوف تبقى خالتي شقيقه امي 
اكاي: حسناً كفاكي دراما 🎭 واكملي
تنهدت اكيمي: حسناً 👌 اين وصلت
اكاي: قبل ليلة من محاولة جين لقتلك
اكيمي: اه تذكرت عندها قبل ان اذهب للحديث مع جين لاجل انقاذ شيهو قامت خالتي شارون بسحبي من العدم عندها اخبرتني ان جين سيحاول قتلي في البداية لم اثق بكلامها لكن فكرت وقلت مالذي سيجعلها ان تحاول اذيتي وانا ابنه شقيقتها  استمعت لها وقالت بانها سوف تتفق معا الشرطة الفيدرالية لاجل ان يصنعو شهادة وفاة مزورة وايضاً الاخبار التي انتشرت لقد قامت بنشرها صحيفة 📰 تابعه للشرطة الفيدرالية كل شيء تم التخطيط له من قبلها بعناية في الحقيقة لم اتوقع هذا منها لكن ابهرتني وقررت التماشي مع خطتها ركل ماتقوله لي لاجل مصلحتي ومصلحت شقيقتي  وها انا ذا لازلت علئ قيد الحياة بفضلها
اكاي: انا إلى الان لم استوعب اي شيء ثم لماذا تلك الفيرموث تفعل هذا هذا مالم افهمه
اكيمي: لانه الزعيم قام بقتل زوجها قبل 18
سنه وابعد ابنها حدث الولادة عنها لذلك قررت ان تنتقم بعد ان خططت لكل هذا مع والدي اما الرصاصة الفضية فلقد علمت بانها لم تقصدك بهذه الجملة بل تقصد  ذلك الفتى الاسطورة كودو سينشي
اكاي: لكن من هو زوجها ؟
اكيمي: الرئيس السابق للشرطة الفيدرالية السيد فينارد ارورا
اكاي: ماذا مستحيل كيف هذا
اكيمي: نعم ان هذه الحقيقة
اكاي: لا اصدق
اكيمي: صدق وهي تسعئ للانتقام من المنظمة
اكاي: إذا لماذا قامت بقتل عائلة جودي
اكيمي:  لو لم تقم بقتل عائلة تلك المدعوة جودي (قالتها بغيرة وسخرية)  لكان الان ابنها الوحيد في عداد الموتئ قبل حتئ ان يرى النور وان يرى هذا العالم
اكاي: لم اعد افهم شيءً على كلٍ سعيد 😄 بعودتكِ اكيمي
ابتسمت اكيمي لاكاي ونظرت إلى ساعتها:  او لقد تأخر الوقت علي الذهاب اراك لاحقاً اه صحيح تذكرت هلا اعطيتني رقم هاتفك لكي ابقا على تواصل معك
اكاي: حسنا بعدها اخرج اكاي هاتفه من جيب البنطال وتبادلا الارقام وعادت اكيمي إلى القصر

لنذهب إلى مكان اخر إلى مدرسة تيتان الثانوية
كان جميع الطلاب يجلسون معا والفوضى تعم المكان إلى ان دخل الاستاذ وصاح في الصف بصوته المخيف:  هدوء ليجلس كل واحد منكم في مكانه جلس جميع الطلاب في اماكنهم وبعدها قال:  اليوم لدينا طالبة جديدة احسنو التصرف معها هذا اولا ثانياً عليكم معاملتها بطريقة جيدة لان هذه اوامر المدير هل فهمتم
جميع الطلاب: حاضر يا اُ ستاذ
الاستاذ: جيد
سونوكو بهمس لران: من تكون يا ترى تلك الفتاة لكي تكون مدعومة من المدير
ران: انا لا اعرف مثلي مثلك لكن اعتقد لان هنالك شيئاً يميزها لذلك قال الاستاذ هذا
سونوكو: معك حق لتدخل هي إلى الصف ونعرف من تكون
عندها دخلت فتاة إلى الصف بشعر اشقر  محمر وعينان باللون البني عندها قالت ببرود كبير: مرحبا انا اسمي سايا ميناو عمري 17 سنه تشرفت بمعرفتكم
عندها كان الطلاب يتهامسون انظر إليها كم تبدو جميلة انظر لها ان قوامها جميل وجسم متناسق عندها اشتعلت الفتيات من الغيرة لان تلك الطالبة الجديدة استطاعت جمع الانظار اليها بكل سهولة
الاستاذ: إذا سايا-سان اختاري مقعداً يناسبك لنبدا الدرس
سايا: حسناً بدات تمشي سايا في الصف يحاول الشبان ان يجعلوها تجلس بجانبهم لكنها كانت تتجاهلهم 
عندها استقرت في مقعد بجانب النافذة  فارغ لم يكن هنالك اي احد يجلس هناك لذلك جلست في ذلك المقعد وبدا الاستاذ بشرح الدرس وبعد انتهاء الاستاذ من شرح الدرس تجمع الطلاب حول سايا وبدأو باسالتهم
لكن هي نظرت اليهم ببرود وقالت مالذي ترويدونه فقال احدهم نريد التعرف عليكي
سايا: حسناً انا سايا ميناو عمري17 سنة احب المبارزة في السيف وعندما كنت في امريكا حصلت على العديد من الجوائز احب الغناء العزف لا احب الناس المتنمرين احب ان ابقا في بعض الاحيان بمفردي والان هل يمكن ان تفسحو لي مجال
قال احد الطلاب انتي لم تخبرينا ماهو لونك المفضل وماهي مادتك المفضلة  حسنا لوني المفضل البنفسجي والاصفر مادتي المفضلة هي الكيمياء هل يمكن ان اذهب الان قالت كلماتها وقد بان عليها الانزعاج فابتعد الطلاب عن مقعدها وخرجت وعندما كانت تمشي فب الحديقة اقتربت منها ران وسنوكو عندها قالا: مرحبا انا ران موري  وانا سونوكو سوزوكي هل يمكننا التعرف عليكي وان نصبح اصدقاء نظرت سايا إلى ران وبدات تتامل وجهها وفي نفسها: انها تشبه اوني-تشان حتى في لطفها حسناً ساصبح صديقتها حينها نظرت إلى ران وسنوكو بأبتسامه: حسنا موافقة وجلسن معاً وبدان بتجاذب اطراف الحديث إلى ان رن الجرس معلناً نهاية الدوام

انتظرونا بالبارت القادم واسفة على التاخير كان عندي بعض الظروف