يقترب منها ومع كل خطوه تزيد حده تنفسها لتكون خاضعه بالكامل له
" انتي تحبي هذا انتي خاضعه لي أليس كذالك" همس بأذنها ليضعف جسدها بسبب أنفاسه التي تصتدم برقبتها لتجعلها مخدره بالكامل
" هذا خطأ ...أنت عمي " قالت بضعف تريد بأن تسيطر علي رغبتها به ليبت...
توضيح وجد أن النهاية ستكون طويلة بشكل مبالغ ف قسمتها إلي قسمان وغداً سأحدث ب الجزء الثاني لعدم الإطالة عليكم ☁
⊙---------------------------⊙
"أحياناً تكون الأحلام حقيقة لكنك لا تُدرِك "
⊙--------------------------⊙
🌻🍃🌻🍃🌻🍃🌻🍃🌻🍃
□____________________________________________□
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•°▪_____▪°•
" هل أشتقتي لي حوريتي "
تصنمت مكانها وهي تراه يبتسم لها حتى أن الكلِمات ضاعت من فمها ، دفعها بخفة للداخل ليُغلق الباب ورائُه بعد ان أصبح داخل المنزل ، لازالت علامات الصدمة على وجهها فهي لا تُصدق أنه حقيقة
هل هو حقيقة أم سراب هل هو طيف أم واقع
"ل..... لقد... عُد " همست و عيناها أصبحت تغرق بالدموع هي لا تُصدق بأن هذا حقيقي لا تصدق بأن يأتي بعد هذه السنوات وكيف أتى و لما الآن والذي حدث
هي تريد أن تعلم هي تريد الحقيقة ، حقيقة تركها مُخلفاً ورائه كلمة لماذا
رفعت يدها لتمسح على وجهه برقة تستشعر ملمس وجنته لتنمو أبتسامة مُنكسرة فهو تبين لها أنه حقيقي ليس سراب كما أعتادت
" لقد أنتظرتُك " قالت ولازالت يدها تمسح على وجهه ليبتسم لها ثُم يقترب منها و يداه أصبحت تُقيض خِصرها جاعلاً منها تلتصق به وكم أشتاقت لهذا القُرب منهُ
