chapter"5"

440 40 2
                                    

هاي قايز كيفكم
انا مرره حزينه من الي يشوفو ولا يعملو
فوت وكومنت
انا احتاج تشجيعكم ودعمكم
لطفا اذا عجبتكم الرواية
اعملو فوت وكومنت🤍🤍
_________________________________________________________

* ملاحظة: لم يتم تعديل الاخطاء

في اليوم التالي
اشرقت الشمس توزع اشعتها الجميلة في جميع احنا سيول
استيقظ تايهيونغ بملل
فغرفتة لايوجد بها اي ضوء
خاليه من اشعه الشمس الجميلة
قاتمه لونها اسود ورمادي لونها يعبر عن داخله
ذهب تايهيونغ يفتح الثلاجه ليرى مابها
ولكن كل مافيها بل يملئها السوجو
اخذ زجاجه منها وشربها
وعندما انتهى منها
قام بفتح علبة سجائر واخذ واحده
واشعلها وقام بنفخ الدخان منها
عندها رن هاتفه قام تايهيونغ بألتقاط هاتف وراى المتصل
( جيون جونغكوك)
"نعم،ماذا يوجد؟"
"يا تايهيونغ، يوجد اليوم احتفال في بار** هل تود الذهاب؟،
يوجد العديد من فتيات العاهرات"
"يا اشش ما شأني بهم؟،لن احضر لاتقم بأتصال بي "
"يا تايهيونغ ،سوف يحضر كيم نامجون الا تود الحضور"
"اشش حسنا ارسل لي الموقع "
كيم نامجون : رئيس عصابه مشهور في كوريا هو كان رئيس والد تايهيونغ
وهو من امر بقتل والدته

العودة اثنا عشر سنه للوراء

محادثة بين اب تايهيونغ والرئيس
" ايها الرئيس ارجوك انا لا استحمل اريد بعض منها"
"هممم حسنا هل تريد البعض منها ؟"
" نعم ارجوك انا اتوسل اليك سوف افعل كل م تريدة سوف  اصبح كلبك اذا تريد "
"حسنا، قم بقتل زوجتك"
حتى لم يتردد قام بصراخ
"نعم كما تريد سيدي "
" احسنت كلب مطيع"

في زمننا الحالي في ليلية مظلمة

قام تايهونغ بتجهيز نفسه كي يعجب به الرئيس
ذهب تايهونغ للبار
وعندها راى كوك يأشر من بعيد
ذهب الية
" يا اين هو الرئيس"
" انه في الطابق الثاني ، الغرفة رقم ثلاثة"
ذهب تايهونغ للغرفة
" مرحبا ، ايها الرئيس كيف حالك؟"
ابتسم تايهونغ ابتسامه لطيفة
" اووه انظرو من هنا، كيم تايهونغ "
" نعم ايها الرئيس"
" تعال اجلس بجانبي "
" نعم "
ذهب تايهيونغ للذهاب الية
وقام بسكب الوسكي له في الكوب
" تفضل ايها الرئيس"
" احسنت "
قام تايهونغ بالمحادثة مع الرئيس حتى ينال اعجابة
وعندما انتهى قام بنزول للطابق السفلي
عندها وجود كوك وحوله الفتيات
تقرف لمنظره وأشر له لكي يأتي
" تايهيونغ ،كيف كانت محادثتك لماذا انت غاضب؟ "
"جيده، شكرا كوك اعلمني بكل شى الرجاء"
اؤمى كوك بفزع فهو يعرف تايهونغ انه يخطط لشى سوف
يؤديه للخطر

ذهب تايهيونغ للخارج بغضب فهو كل مره يرى الرئيس
يتذكر والدتة ويريد قتلة

في جانب اخر من الزمن نفسه

اتي والد هيرا من خارج البلد دخلت هيرا المنزل
رات المنزل في حاله يرسى لها
ذهبت تصرخ
" امي امي "
هذا قد عاد لها ذكرها قبل ما تدخل الاعدادية
ابها كان يعذب امها ويضربها ولكن
امها تحبه ولا تفعل شى وتنهر هيرا بصراخ على ابيها
ذهبت غرفة امها نظرت لها بفزع
ابيها كان يصرخ في وجه امها والام تنظر للاسفل
قامت هيرا بدفع والدها وقالت
"من تحسب نفسك لفعل هذا لأمي "
" اووو هيرا لقد مر زمن على لقائنا كدت عدم التعرف عليك"
"اللعنه عليك ماذا فعلت لأمي "
قامت امها بسحب هيرا وقالت
" هيرا لم يفعل شى ارجوكي اهدى "
وقامت بسحبها لخارج الغرفة
" هيرا ارجوك اذهبي المبيت عند نابي ارجوك لا تفعلي شى
ولا تخافي هو لن يفعل شى هو فقط في مزاج سئ همم؟"
وجدت الدموع مجراها في خد هيرا
وقامت انها بأحتضانها
" لاباس لاباس كل شى سوف يمضى "
خرجت هيرا من المنزل ودموعها لم تستطع ايقافها
ذهبت هيرا تتمشى لاتعرف اين وجهتها
وعندما وصلت لزقاق مظلم شعرت ببرد وخوف شديد
توقفت دموعها عن النزول
وعندها رات مجموعه من الشبان
كانهم عصابة
وكل واحد منهم يملك سلاحه
منها خشبه ومسدس وعصا حديدية
" اووهه ، ماهذا انها فتاه جميلة"
"لماذا انتي وحيدة؟"
"تعالى الي سوف اجعلك تستمتعين"
شعرت هيرا بالفزع
كانت تود الهرب والجري ولكن فات الاوان قد تجمعو حولها
وكأنهم مجموعه من الحشرات رأت حلوى
سقطت دموع هيرا وتراجعت خطوتان
" ماذا تريدون منى ابتعدو سرف اتصل بشرطة"
قام رجل بالاقتراب منها ولمس خدها وقام بنزول لشفتها
عندها مسكت هيرا هاتفها بفزع وتحاول الاتصال بشرطة
ولكن سحب منها جوالها
" لا هاذي ليست الطريقة الصحيحة قومي فقط بأخراج لسانك"
شعرت هيرا بتقزز وقامت بصراخ
"ابتعد ابتعد "
" اممم ابقى هادئه سوف ينتهى بسرعة"
قام بفتح اول ازرار من ملابسها
كانت هيرا تقاوم وتصارخ والشبان من خلفه يضحكون
عندها شعر الرجل بلكمه تطيره وكانه قام بفرد جناحيه وتحليق عالياً
شعرو بخوف وكانو سوف يهجمون عليه عندها قال
" اششش هل مهمتكم تتصيدون الفتيات هنا اذهبو الي فتيات عاهرات فهم يليقون بكم "
" اسف اسف لم نكن ندري انني ثمل ارجوك سامحنى"
ذهبو للشبان يجرون خوف منه اذا لحق بهم سوف يقتلهم
شعرت هيرا براحه لوجود احد لنقادها
ولكن رات الوشم الذي بيده وتذكرت من هو
" هل سوف تبقين هكذا للممات؟"
تعدلت في وقفتها
" تششه ، ما هذا هل انت رئيسهم هل تجعلهم يفعلون هكذا "
اقترب منها ووضع يده في خصرها شعرت هيرا بوخزه في خصرها أدى لسريان القشعريرة في جميع انحا جسمها
" فل تشكري الرب لانني انقذتك، لم يجدر بي انقاذك كي يعرف العاهرات امثالك حدهم "
صدمت هيرا برده هاذا ولا كنها لم تستطع الرد عليه لانها كانت تحبس نفسها
وتتأمله
ماهذا
لما هو جميل بحق
لما وجهه يبدو كلملاك
لماذا اريد تقبيله
ماذا تق..تقبيله
اششش ماذا بي لماذا اقول هذا انه جعلني افقد صوابي
لاحظ انها تتأمله وقربها اليه اكثر اطلق هيرا شقهه
"هل اعجبك وجهيي لماذا تحدقين كلبلهاء"
لاحظ عدم تنفسها واحمرار وجهها
قام بالابتعاد عنها
وقام بالتقاط جوالها الذي مرمي بالارض
" يمكنك التنفس ، ولا تبقى عنها المكان خطير للضعفاء امثالك"
هم بذهاب وكانت ابتسامه جانبيه
تقع في وجهه اطلق هيرا تنفسها
بصوت مسموع ولكن لم يكن احد بجانبها
ماهذا لما يستمر بظهور لي
لما قبلي ينبض بهاذي السرعه
ماهذا كم مره قام بشتمي
هذا لم يصدمنى
بل الذي صدمنى لما لم أرد علية
ذهبت هيرا تطرق باب نابي كل المجنونة
" اششش من الذي يطرق الباب في هذا الوقت "
قامت نابي بفتح الباب وجدت هيرا بوجه خالية من التعابير
عندها فتحها للباب قامت هيرا بدخول بدون قول اي كلمه
" ياا هيرا مابك هل رايتي قاتل متسلسل؟"
"الامر اشبه به "
"ياا انتي تخفيني مابك"
" سوف اخبرك بالغد دعينا ننام اولا انا نعسة"
"ماذا هل سوف تنامين هنا "
"بربك نابي اين سوف اذهب بهذا الوقت هيا دعينا ننام"
قامت هيرا بالاستلقاء بسريرها واتت بجانبها نابي
" يا هيرا سوف تخبري بالغد "
اؤمت هيرا ولكن هيرا بتلك الليل لم يأتي النوم بعينها
____________________________________
1000 كلمه 🦋
___________________________________________
هاي خلص الشابتر اتمنى عجبكم
لاتنسو فوت وكومنت لطفاا♥️
كل مره يزداد الشابتر اتمنى عجبكم

الرجل الذي يستمر بظهور لهيرا؟

هيرا؟


تاي؟

شخصية كوك؟

انتقام تاي؟

رايكم بالشابتر ؟

توقعاتكم للشابتر الجاي ؟

سُقُوطُ الدُّموعِ ||𝔗𝔢𝔞𝔯𝔰 𝔣𝔞𝔩𝔩{مكتملة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن