سَندَريلا السَودْاء | 1239 [ مكتمله ]

𝘾𝙥 3

هولا حلوينيي🤍🤍

اسفه لأني تأخرت 🥺💞

(لمحبين الجيروزي القوا نظره على انترو الروايه الجديده الي نزلتها🤍)

المهم انتبهوا وعقموا يدينكم واقعدوا في بيوتكم لا تطلعون الا اذا كان ضروري مره لا اوصيكم انتبهوا على نفسكم من كورونا🥺💞

استمتعوا بالبارت❤️❤️.

________________________

وسط تِلك الحديقه الضخمه التي كساها الاشجار والورود متعدده الالوان

تاركًا شعور لطيف وهادئ لكل اعين قد بصرت به

ووسط تلك الازهار تقع ابنه مملكه كيليكيا بأعينها الخربزيه التي تُبرق لِحارسها الشَخصي

ناطقه بما قد حملها قلبها مِن كلام وكلام

محاوله التخفيف عَن الثقل التي تشعر به

مُشاركه بقلبها لأقرب شخص لها

"أتعلم ، ابي يريد تزوير عُمري واصطحابي لاجتماع الممالك وذلك في سبيل جعل الامبراطور الاحمق جونغكوك يقع بحبي لكي يتمكن ابي مِن التحالف معه"

همهم حارسِها الذي يعلم بالفعل ماذا يُفكر بِه الملك الفلوريد ولكنه قد احب ان يسمعها بِسرد من سَرقت قَلبه

لَم تتوقف ليسا عن الحديث فهي استمرت بإعاده كلامها ولكن بطريقه مختلفه مُحاوله تخفيف ثُقلَ قلبِها الذي يأبى ان يُبعد الثقل عَنِه

وقد استقبله حارسها برحب صدر فهو قد ترك كلامها وبقي يحدق بملامحها الفريده من نوعِها

عيناها الخُربزيه التي تتلألاه كالبريق وشفتاها الكرزيه وملامحها وكأنها قد رُسِمت من قبل اعظم الرسامين بالعالم!

إبتسم حارِسُها بأبتسامته المربعيه في سبيل التخفيف عن مافي قلبها ولكنها مُستمِره في قلقها

"لا تَقلقي ليسا ، كُل شيء سيكون على ما يُرام"

برزت ليسا شفتيها مُعلنه عن مللها من جمله الحارس الذي يقولها في كُل مره تُشارِكه جُزء من احزانها

" كيف لا اقلق يا تايهيونغ وابي سيفعل شيء خطر على سُمعه مملكه كيليكيا؟؟"

هي مُحقه والِدها مُقبِل على شيء قد يضر بالمملكه وشعبِها الذي لا ذنب لهم!