ف صمت وهدوء جلست "ليزا" جمب خطيبها المستقبلى,
ولكن هو كانت تبدى عليه علامات من الاستغراب والقرف,
إن "جونغكوك" شخص محب ويحترم الناس...... ولكن....
ف عقله : أهذه ستصبح زوجتى!
أهذه ستصبح أم أطفالى !
أهذه سأفتح عينى كل صباح أجدها ف وجهى !!
لالالالالالالالالالالالالالالا
ليزا ف خيالها : أجل أنه وسيم ولكن.... لماذا ينظر لي هكذا!!
لماذا يرمقنى بتلك النظرات المقرفه!
هل أنا بتلك اليشاعه!
كم أكره الشباب وخصوصاً امثاله.
......
تكسر أم " ليزا " الصمت.
وتبدأ تسأل العريس عن : ميوله , الأشياء التى يحبها.
ولكن رده كان قاسياً نوعاً ما...
"أحب الآشياء الجميلة."
ف سر ليزا: حسناً عريس أخر سيغادر,
كم ألعن هذه اللحظات من حياتي حقاً.
بصوت عالى : حسناً أمى سأغادر لمشاهدة " المصارعة"
أمها ترمقها بنظرات تهديد وتضحك لتدارى خيبتها
ابنتى ليزا تعشق المزاح . هيا ي بنيتى اذهبى و أجلبى الحلوى اللتى صنعتيها بيدكى.
ليزا: لم أصنع شئ..
و أجل "تنظر إلى العريس وأمه": .. أنا لا أجيد الطبخ.
لتخرج ليزا من الصالون.
وتذهب إلى طريقها...ليزا ف سرها:
لماذا على أن أعانى مع مثل هؤلاء الحمقى!
لا يهم أنا أكرههم.
................................................................
جونغكوك ينظر إلى أمه انه يريد أن يغادر .
فتفهم أمه وتطلب الرحيل.
ويسلمون ويذهبون.
............................................
ف الطريق تسأل أمه عن رأيه ف العروس!؟؟
فيجيب: أنه لا يجيدها صالحه له ...
أنا أريد شخصيه مهذبه تفهمنى وتقدرنى.
ليغضب والده: جونغكوك إن الجمال ليس كل شئ.
أنها فتاه على خلق.
جونغكوك: لم أتحدث على شكلها . . لا تغضب ي أبي هي أيضاً لا تريدنى زوجاً لها.
لينتهى النقاش ف هذا الموضوع للأبد .
...............................................................
بعد سنتان ....
يذهب جونغكوك إلى المدينه لأن شغله أصبح هناك.
وهو ذاهب إلى شقته الجديدة .يجد ما لم يحسب له حساب.
" اللعنة هل ماترى عينى صحيح"
....
انتهى البارت حبيباتى .
لنتابع................
أنت تقرأ
أحببتها ك "ذكر" ."love her as "guy
Teen Fictionزواج إجبار من الأهل .البطل يرفض البطله لشكلها" الذكورى". وبعد مده يقابلها فيحب صديقتها الجميلة. وهى لأول مره تقع ف الحب. أكشن. دراما . كوميديا . رومانسيه .من.... مع من .... لنتابع...........