جزء 5"لقد وقعت في الحب"

1.3K 72 1
                                    

تخرج  "ليزا" مسرعه من السيارة نحو العمارة

فتنصدم بشاب  وسوف تبدأ بالصراخ والسب كالعاده,

ولكن شئ ما ألجم لسانها وجعلها لا تستطيع النطق...

الشاب: آسف حقاً أنستى (ب نبرة رجوليه محترمة)

ليزا مسبهله لا تنطق هل ما آراه حقيقى , 

هل هذا الشاب خيال أم خارج من أنمى .

هل هذا الشاب خيال أم خارج من أنمى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ليزا تدرك الصمت  وتقول :احم لا عليك عن أذنك

وتذهب مسرعةً نحو شقتها تقف أمام المصعد. 

وتدوس عل الزر كى ينزل المصعد لها سريعاً ,

ولكن يأتى هذا الشاب الوسييييييم أمامها وينتظره معها,

تمالك ليزا انفاسها حينما آتى المصعد ودخلت هى والشاب,

داخل المصعد لا يوجد غير ليزا & تايهيونغ ,

يكسر تاى الصمت : آسف عما بدر لى بالاسفل.

ليزا : لاعليك أنا كنت مسرعه للغاية فانصدمت بك,

لا عليك.


يفتح باب المصعد تهم ليزا بالخروج ليلحقها تاى 

ف سرها هل هو يلاحقنى . اللعنه الدفتر فتسرع إلى شقتها ,

تجده عل المنضده فتأخذه مسرعه وتغلق باب الشقه ولكن....

أجل انصدمت ب تاى مجدداً.

ليزا: آسفه لم أقصد 

تاى: تبدين شخص متسرع عل مهلك.

(ليزاف سرها أيها الوغد الوسيم من أنت لتحكم علي.

ولكن تذهب دون كلام وملامحها غاضبه عليه).

تاى يذهب إلى الشقه كوكى يرن الجرس

كوكى: تاى صديقى الصدوق.

تاى: أجل صديقى لقد أتيت لانقذك.

كوك : انت الافضل تاى.

تاى:ماذا سنفعل هل نذهب إلى متجر أثاث جديد.

كوك: صديقى أنا جديد ف المدينه لا أعرف الكتير.

تاى : لا عليك تعالى وسوف أساعك .

+كوك : أنت حقاً منقذى.

/ تاى : حسناً هيا لنذهب.

............................................

ليزا ف المكتب 

 ليزا :جينى حبيبتى مفاتيح سيارتك الغاليه شكراً

جينى بريبه: لم تكسريها حقاً أم علي أن انزل واتأكد .!!

ليزا: أششش متسلطه .

.....

تدق الباب 

/ادخل.

- ليزا :  سيدى لقد أحضرت الملف.

/ ضعيه أمامى.

- ليزا : حسناً. 

.......................

تاى ل كوكى: لماذا ذوقك سئ كل ما تختاره أثاث أسود أو رمادى.

كوكى: أنهم يعجبونى حقاً.

/ تاى :آسف صديقى , ولكن ذوقك سئ حقاً, دعنى أنا اختار.

+ كوك :حسناً.

.. بعد نهار طويل من محل لمحل أخيراً أصبح الاثاث ف العربه النقاله.

كوكى: لم أصدق اننا انتهينا.

/ تاى :   من أنتهى عزيزي انهم فقط السرير والمنضدده., مازال الكثير.

+ كوك :  كم أكره التسوق حقاً., ولكن لحسن الحظ أن لدى صديقى الجذاب,

ذو الذوق الرفيع.

/ تاى:  أصمت لست أكثر وسامة منك أيها الغرابى.

......

أمام العماره جينى توصل ليزا.

ولكن اللعنه ماذا حدث...

صراااااااااااااااخ



لنتابع....


أحببتها ك "ذكر" ."love her as "guyحيث تعيش القصص. اكتشف الآن