بعد كل ما مرت به رين من عوائق كبرت و صارت في ال19من عمرها.ومازالت متمسكتا بهدفها حتى النهاية.
وفي يوم كانت تتجول في إحدى الشوارع فرأت رجل يقتل إحدى زميلاتها في الجامعة.
فبقيت تراقيه من بعيد حتى رأت المفاجأة..........
لقد تبعته إلى مقره فرأت جثث كثيرة من بينها جثث أفراد أسرتها.
و عند رؤيتها لهذا المنظر اختلفت مشاعرها بين الحزن والغضب.
عندها حاولت هيا تهدأتها لكن دون جدوى.
فامسكت رين السكين بيدها و اقتربت من القاتل ببطئ لكنه اكتشف أمرها.
بعدها دخلت معه في شجار عنيف خرج منه ميتا.
أما رين فقد طعنت في قلبها و قبل موتها تركت وصيتها الأخيرة قائلة:
{صديقتي هيا ارجو منك أن تنفيد وصيتي هذه التي ارجو منك فيها أن لا تحزني لفراقي لأني سأبقى في قلبك.واتمنى أن تساعدي المساكين و المظلومين لكي يخرجو من مشاكلهم.وأن تريهم بصيص الامل ليتابعوا حياتهم سعداء.الى اللقاء يا صديقتي هيا}
وهكذا ودعت رين صديقتها هيا وماتت سعيدة لأنها حققت هدفها و انتقمت لاسرتها المظلومة.
وبقيت هيا من بعدها تعمل بكل جد على تحقيق وصية صديقتها متذكرتا لها كلما ساعدت احدا.
-النهاية-
أنت تقرأ
توعدت بالانتقام.
Fiction généraleكانت فتاة صغيرة تدعى رين قتل والداها من قبل ********* ومنذ ذلك توعدت بالانتقام وإيجاد قاتل والديها *قراءة ممتعة*