البارت الأول

18.6K 461 20
                                    

 #البارت_الأول
#رابونزل_المغتصبه #بقلمى_برنسيسN
لا تنسوا الصلاة على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين✨❤️
#الايك أو النجمه قبل القراءه و رأيكم في التعليقات بعد القراءه أن شاء الله.....👑❤️
____________________
فى أحدى قري الأرياف صباح يوم مشرق و مشمس..
الساعه  العاشره صباحاً في منزل كبير يظهر عليه الثراء ليس الثراء الفاحش ولكن هو منزل جميل وشيك للغايه

داخل ذلك المنزل تعيش فتاتين بعمر العشرين و أمراه بمنتصف الأربعينات

دخلت السيده غرفة الفتاتين

السيده : يلا قومي انتي وهي الساعه ١٠ كفايه نوم يلاااا

استيقظت احدى الفتاتين و قالت : صباح الخير يا لولو

السيده بإبتسامه : صباح الجمال على عيونك يا قلب لولو

قالت الفتاه الآخرى بنعاس : لمياء اصتبحي واقفلي الشباك ده عايزه أنام

لمياء بغيظ : في بنت محترمه بتقول ل مامتها باسمها كده وكمان يا قليلة  الأدب بتقوليلي اصتبحي

الفتاه :  يا دي ام الاسطوانة خلاص صحيت عايزه إيه ع الصبح

لمياء بغضب : شذى لمي نفسك و قومي علشان تروحي تجيبي عيش أم درويش تعبانه

جلست شذى : هروح بس بشرط سلمى تيجي معايا

سلمى  هي تلك الفتاه التي استيقظت و صبحت على لمياء و دعتها ب لولو

سلمى بابتسامه : حاضر قومي يلا أنا اساساً مخنوقه و عايزه أخرج شويه

لمياء : يلا اجهزو عشان تروحوا تجيبوا كل الطلبات و تبقى تمشية بالمره

شذى بغيظ : و ده استغلال إيه ده كان عيش من شويه دلوقتي كل الطلبات

سلمى بضيق من صوتها المرتفع : بطلي كلام كتير ويلا بينا أحسن أغير رأيي و ادخل المرسم

وقفت شذى سريعاً : على إيه خلاص انا قومت هغسل وشي و اسناني واجيلك فوراً

لمياء : طب يلا اخلصي وبلاش كلام كتير اصل انا عرفاكي لو اتفتحتي في الكلام مش هنخلص النهارده و يبقى لا فاطرين ولا متغدين  ولا اي حاجه خالص

سلمى برقه : خلاص يا طنط روحي انتي واحنا عشر دقائق و هنكون تحت

لمياء : تمام يلا انا نازله
************#بقلم_برنسيسN
بدأت الفتاتين بتجهيز أنفسهم للخروج
نتعرف شويه عليهم على ما يخلصوا لبس

(الاسم /سلمى  مختار الاسيوطي & عشرين سنه  بتدرس فنون جميله و هي بالسنه الثالثه و تقوم بإعادة السنه ل ظروف سوف نعرفها فيما بعد

سلمى تمتلك صوت جميل وموهوبه في الرسم ذات عيون زرقاء وبشره بيضاء مثل الحليب وشعر بني لامع مختلط بالون الأصفر تشبه اميرة ديزني روبنزل بسبب شعرها الذي يصل الى خصرها

رابونزل المغتصبة بقلم/نرمين السعيد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن