« السابع من مايوطُرق باب منزلي
وجعل الرُعب يتزلزل فوق جميع ارجاء جسديلوهله مَر تهديد ذلك الرجل بأُذناي
لكن عندما فتحتُ الباب
وجدتني انظر خلفه، على الرغم من كُبر جسده وهيئته لم اعطه اهتمامًا كبيرًاكُنت ابحث عن ذلك الفتى
لكن جذب تركيزي له عندما تسائل ما إن كُنت ابحث عنه
'لا تريد التوقف عند هذا الحد صحيح؟'
اتذكر انني رمشتُ لسؤاله ذاك
لم افهمه سريعًا
لكن حالما فهمت استقمت جيدًا وتوقفت عن الترقب والبحث عن ذلك الفتىسألته ما إن كان بخير لكنه شخر بسُخريه
وعيناه التي نظرت لي
كانت ستُشعل لهيبًا بجسديهو حرفيًا قال، بكلمات وحروف بغيضه خرجت من فمه انه لا يجب علي الخوف من العقاب القانوني
بل يجب علي الخوف منه..'لا اعتقد انه سيخاف مني عندما يرى الشُرطه لذا انا اخبرك، ستُلاقي عقابك مني انا، لا احد غيري. ولعلمك فقط.. لقد اغضبتني اكثر من السابق»